الفنان رشيد الوالي ينتقد وضع التعليم بالمغرب (صورة)
هبة بريس-إ.السملالي
نشر الممثل المغربي رشيد الوالي تدوينة عبر حسابه الرسمي الرسمي “إنستغرام ” يعبر فيها عن غضبه وانتقاده لوضعية التعليم بالمغرب و استيائه من ثقل الكتب التي تتغير كل سنة.
وقال الوالي: “والله كاين بعض المواقف كنحشم نتكلم فيها مع الأجانب. كنتسائل واش مكتحشموش أيها المسؤولين، واش مفقلبكمش رحمة لولاد الشعب؟ علاش هاد الثقل وهاد الكتب المدرسية اللي كتتغير كل سنة تقريبا؟”.
وأضاف “مكفاكمش أن المواطن كيقيد ولادو فالمدرسة الخصوصية وهو مقهور، وكيزيدوه مشكل آخر. بأي حق، كيفاش كتنعسو، واش لو كان عندكم ولاد صغار تقبلو بهاد الشي؟ كنشعر أن هناك عصابات فزي ناس محترمين. زورو المدرسة وحاولوا تحملو أنتم المحفظة. هم صغار وفيهم قليل كل هادا غير معقول ويجب أن تقف هذه المهزلة، عار عليكم، غادي يجي النهار اللي غادي يخرجو الآباء للإحتجاج، وحينها لحساب غادي يكون على كل شيء.. حشمتو بينا، وضيعتو وليدات المواطنين وغنيتو من ينتجون تلك الكتب بصفقات مشبوهة ومفضوحة، الله غالب.
اسالون ان كان أولاده في مدرسة خصوصية او عمومية،وكل المغاربة ينتقدون التعليم في المغرب،اسالو الشعب ولا تنتظرو ان يخرج ممثل او مخرج بهكذا تصريح
صراحة المحفظة ثقيلة ومليئة بالفراغ المعرفي فالتعلم لا يتم بالحشو كانت المحفظة صغيرة وخفيفة والمدرسة العمومية للجميع وكان التعليم والتكوين في المستوى المنشود
أظن أن هذا الغير رشيد الوالي ٱخر من يحق له نقد أوضاع التعليم فلقد أثبت بالملموس خلال الفترة الأخيرة قلة عقله و سوء عمله و مراهقته المتأخرة.
التعليم بأسلاكه كلها في حالة خراب حقيقية تراكمت لعقود وأخشى ما أخشاه ان كل ما بنى المغرب من بنيات تحتية مادية ستنهار لان النية الحقيقية التي تقوم عليها الدول والمجتمعات هي البنية البشرية التي اعملنا الاعتناء بها رغم الخطابات والندوات والمجالس والمجالس المضادة ولا حول ولا قوة الا بالله في الوقت الذي تضيع فيه اجيال من أبنائنا بعضهم ولج المدرسة وكأنه لم يلجها وبعضهم لم يعرف للمدرسة طريقا….
رجال التعليم ينتقدون تفاهة الأفلام المغربية وينددون بصرف أموال باهضة من جيوبهم ليتمتع بها الممثلون في تركيا والتايلاند والدول الاوروبية
يارشيد لو أراد الملك حفظه الله واطال الله في عمره دائما سباقا لمساندة شبابه ويسير في الطريق الصحيح وان يطور التعليم لتعلم من اليابان فقط ولكن ما زلنا مستعمرين من فرنسا وما زاالت تفعل ما تريد في المغرب
صبق لي شخصيا وان أقلت عن التعليم ان لله وان اليه راجوعون
كل مانزل في هدا المقال على اللسان فناننا رشيد الوالي سبق وان نوقش واعترض عليه اباء التلاميد وبدون اهتمام
لم نعد نقول لنا تعليم بي وطنا الحبيب إنما عندنا التعليم والتجارة للاسف واقع مر وهل هناك من ينقد هده المهزلة
أظن أن “الممثل” رشيد الوالي هو كذلك يجب إصلاحه بالموازاة مع المنظومة التعليمية. اسألوا عنه الممثلين الشرفاء الذين تعاملولوا معه ليطلعوكم عن الوجه الحقيقي لهذا الإنسان (الممثل بنموسى على سبيل المثال). زد على ذلك الكلام عن زوجته في كل زمان ومكان حتى حسبنا انه هو الوحيد في العالم الذي ينعم بحياته الزوجية
ومن يكون هذا الخبير البيداغوجي الذي ضل مستمتعا برحلاته في حضن صاحبة نعمته ويتبرك علينا بهذه النظرية التي يجهلها جل المغاربة؟
حقيقة انه زمن التفاهات والتافهين الذين يفهمون في كل شيء إلا مجالهم.
كفى من الظهور الفاتر فمن يتعرض لاشعة الشمس كثيرا تلسعه والامثلة كثيرة وسط اشباه الفنانين
مع كامل الاسف لا تتوفر على فنانين بل على فرايجية والدليل ليس هناك كتاب او مسرح او صناعة سينمائية هاذفة بل افلام رديئة
انت قاري بعد ياك احمد الله أن أبناءك درسوا في المغرب وتسوينه الجامعي بجامعة الأخوين وحتى زوجتك المصونة درست فيها نصيحتي لك كفى من المراهقة
ولات السيبة فهاد البلاد لا حسيب لا رقيب اقسم بالله انني لم استطيع حمل محفظة ابني نظرا المسافة التي تبعد بيننا وبين المدرسة والله الى حشومة وعيب هادشي مكانش قرينا فزمن الحسن التاني امكانش هادشي هدو لقاو الحرية اعاتو في الارض فساد الله ياخد فيهم الحق
كل الاحترام والتقدير لرشيد الوالي
في هاد البلاد حتى قطاع ما هو بخير والوالي وخا عايش مزيان في القطاع الفني فهو ما عاجبو الحال نقول الله يدير الهاد البلاد شي تاويل ديال الخير وإلا الكل راه غادي الهاوية