انزكان : التشهير بموظفين عبر ” الفايسبوك ” يضع شخص في السجن
ع اللطيف بركة : هبة بريس
بعد الابحاث التي أجراها الدرك الملكي ببيوكرى تحت اشراف النيابة العامة بانزكان ،في حق أحد المشتبه فيهم من أجل التشهير بواسطة وسائل التواصل الاجتماعي واهانة موظفين عموميين بمناسبة قيامهم بوظائفهم ونشر ادعاءات ووقائع غير صحيحة بغرض المس بالحيات الخاصة للأشخاص والتشهيير بهم، اتضح أن المعني بالأمر له علاقة بصفحة يطلق عليها ” الفرشة ” من خلال تواصله مع المسؤول عنها بشأن وقائع غير صحيحة تمس الحياة الخاصة للأشخاص والتشويش على سير عمل المؤسسات العمومية بادعاءات لا دليل على صحته .
وقد تم تقديم المشتبه فيه أمام النيابة العامة صباح يوم امس السبت ، و التي قررت بعد استنطاقه و مواجهته بنتيجة الأبحاث التي أجريت عليه و على هاتفه النقال الذي يحتوي على تبادل الرسائل والمكالمات مع صاحب الصفحة المذكورة ، ايداعه السجن المحلي بأيت ملول بتهمة اهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بوظائفهم بأقوال و أفعال و إهانة هيئة منظمة و توزيع ادعاءات و وقائع غير صحيحة بغرض المس بالحياة الخاص للأفراد والتشهيير بهم وتم تحيدد جلسة يوم غد الاثنين ثاني شتنبر أول جلسة لمحاكمته ومواجهته بالتهم المنسوبة اليه.
علاش كنضركو الشمس بالغربال متلا بحال داك التركي لي كالس كيحشي فلوس في جيبو بيني ونكون منين جابها حداه كيشي ديال البنك خرج منو فلوس ونعلو الشيطان كيديرو هكا باش حتا وحد ميصور او احط في مواقع كلشي اولي اقول دبر راسو نفلميه ادخلوني الحبس الترهيب او البلقانون في فرنسا متلا هاداك البليسي ليوقف مول الطنوبيل أمات هادشي الولد صار السيارة مالهوم مدخله لي فلما الواقعة وضحكو على المغاربة باسم القانون وموضف عمومي منين هوا عمومي احترم منفسو ويقد بالمسؤولية لي مكلف بيها
وعلاش هاداك ميكونش عندو حق وكان مكانش مضرور معيتاصلش مع صاحب صفحة الفرشة. ولا هادي سياسة الترهيب تمارس على المواطن
هناك قانون لهده المواضيع الخاصة بالتواصل الاجتماعي فكل من سولت له نفسه ياجتيازها في الغير الصحيح وتبت عليه دالك يجب ان يعاقب عليها
يجب معاقبته علا ما اقدم عليه حتى يكون عبرة لمن لا يعتبر
لسنا بغابة لا قانون لها ولسنا في زمن الجهل متل هاته الاسائات والتحرشات من طرف هؤلاء يجب تقديمهم للعدالة ومعاقبتهم عليها
انسان لاوعي له بما اقدم عليه ولا دراية له ما سيناله من هدا التصرف الا اخلاقي يجب ان ينال جزائه عليه
اعمال صبيانية واعمال المراهقين لابد من العدالة بمعاقبته عليها لاننا اصبحنا في زمن العولمة ويجب حمايتنا من هؤلاء المتهورين في هدا المجال من التواصل الاجتماعي
اتركوهم يفعلون ما يشاؤون..مند الاستقلال ونحن نعاني من الموظفين… باهانة موظف حاليا خرجو لنا مصطلح التشهير للردع.. لكن انا مع الفضح والتنديد ولكن بلا شتم اعراض الناس.. فحرية التعبير لا منطق…
نعم لحرية التعبير،ولا للاطهاد،هاذه هي سياسة غلق الافواه،لكي يفعلوا ما يريدون،الى الشارع