أوباما: لا نريد 4 سنوات أخرى من كذب وفوضى ترامب
هبة بريس – وكالات
شن الرئيس الأسبق باراك أوباما هجوماً شديد اللهجة على المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
ففي كلمة ألقاها في اليوم الثاني للمؤتمر الوطني العام للحزب الديمقراطي، المنعقد في شيكاغو، انتقد أوباما ترامب، معتبراً أنه لا يهتم سوى بمصالحه الشخصية.
وقال أمام الحشود التي علا تصفيقها، إن ترامب الذي يبلغ من العمر 78 سنة لا يهتم سوى بمصالحه وأهدافه الشخصية، ويروج لنظريات مؤامرة مجنونة.
كما اعتبر أن لديه هوساً غريباً بحجم حضور تجمعاته الانتخابية. وأضاف أن المرشح الجمهوري يريد أن يعتقد الأميركيون أن بلادهم منقسمة بطريقة لا يمكن جسرها. وقال: “لا نريد أربع سنوات أخرى من حكم ترامب لأن النتائج ستكون أسوأ بكثير. لا نريد 4 سنوات من الفوضى والكذب”. وأشار إلى أن ترامب يرى السلطة أداة لمساعدة نفسه وأصدقائه الأغنياء فقط، ولا يهتم بالآخرين.
كذلك اتهم الرئيس السابق بـ”القضاء على مشروع قانون حماية الحدود الجنوبية، لأنه رأى أنه سيضر بحملته الانتخابية”.
وأعرب عن اعتقاده بأن ترامب بات خائفاً من الخسارة أمام منافسته الديمقراطية.
أوباما رئيس نزيه ونتمنى له أن يكون رئيس لولاية مقبلة..
يجب عودة أوباما إلى رئاسيات الولاية المتحدة الأمريكية..
رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية لا ثقة فيهم …
يريدون 4 سنوات اخرى من إجرام و تقتيل الحزب الذي يدعم المجازر في غزة و يصنف حماس كغيره جماعة إرهابية و هي التي تسعى للتحرر و من يقتل الاطفال و النساء و الشيوخ و منتمي حماس و غيرهم …الصهاينة بأصحاب الحق!! الشعوب بكل قناعاتها و دياناتها حتى اليهودية ستحاكمكم !!
الملياردير أوباما رجل ملياردير يبحث فقط على مصالحه بينما أوباما رجل سياسي مثقف و رزين.
الرئيس السابق أوباما كانت فرترت رئاسته هي أشرس فترة هي أقبح فترة مرت على الدول العربية و ذلك تحت اسم الربيع العربي الذي تم فيه اناشار الفتنة و التقنيل داخل معضم الدول العربية و ما زالت الثاتيرات السلبية مستمرة الى الان .
اغلب رؤساء الدولة الأمريكية السابقين كانت فتراتهم تسوء أو تقل سوءا من فترة حكم أوباما
اما الرئيس ترامب كانت فترته تتميز بانتشار الهدوء و السلم داخل الدول العربية
و انتشر الشك و التردد داخل الدول الغربية و ساعد انجلترا في الخروج من تجمع التجمع الأوروبي
و حاول إنتاج تقارب بين أمريكا و كورية الشمالية بالتقائه مع رئيس كورية الشمالية
و كذا تحقيق تقة و سلم مع الدولة الروسية
اما بايدن فقد أشعل النار في الشرق الأوسط و انحاز إلى إسرائيل ضد غزة
و أشعل النار بين روسيا و اوكرانيا