
تصدير “الأفوكا “رغم الجفاف يثير تساؤلات
هبة بريس / ع عياش
بين الفينة والأخرى يتجدد النقاش حول مدى استهلاك زراعة الافوكا للمياه اذ يتطلب انتاج كيلوغرام من هذه الفاكهة الخضراء مابين 700 و800 لتر،
وبالرغم من التحديرات المتتالية بخصوص نذرة الماء لا زال انتاج هذه الفاكهة مستمرا غير ان تصديرها في هذا الوقت بالضبط يثير اكثر من تساؤل
عبد الله اليملاحي، رئيس الجمعية المغربية للأفوكادو، قال إن الزراعة هذه السنة تسير بشكل جيد، متوقعا زيادة في الكميات والأحجام، لتكون أفضل من العام الماضي حسب قوله.
وأضاف ، إنه، ورغم الجفاف يتم الإعلان عن تسجيل أرقام قياسية في عدد من الفواكه المستنزفة للماء، كالدلاح والأفوكا.
وأضاف سودو في منشور عبر فيسبوك، كما يتم تسجيل هذا وسط انقطاع توزيع الماء في بعض الحواضر، وتأخر في إنجاز محطات تحلية ماء البحر، وصرخة ملكية في خطاب العرش بخصوص تدبير ندرة الماء.
وتساءل سودو عن مآل المحاسبة للسياسات العمومية المرتبطة بالماء؟ وكذا الحكامة في التدبير؟
اسمه الاختراق الصهيوني
لايستطيعون رفض ما يقوم به بني صهيون في بلادنا فهم من يملك زمام الامور، لا بد من فتح جديد للمغرب وطرد الخونة احفاد بني صهيون الذين لا هم لهم الا الاستيلاء على كل الشيء والتحكم فيه.
على المغاربة ان يفهموا ان الجفاف لهم والماء للتصدير.
الكل يعلم أن لافوكا والدلاح يستنزفان كميات كبيرة من المياه وما زال تصديرهم إلى دول الإتحاد الأروبي مستمر في ظل وصول المغرب للإجهاد المائي، هناك تدبير سيئ للموارد المائية يجب إعادة النظر في قانون الماء 36.15
علينا جميعا الحفاظ على الماء لأنه مادة حيوية أساسية..
بثمن كيلو واحد من هذه الفاكهة المصدرة نستطيع شراء أكثر من 3 كيلو من القمح او 2ليتر من البترول.. من يعوضها؟
. فلاحة الأفوكا لا تستدعي إستهلاك كميات كبيرة من الماء و الأرقام المدلى بها غير صحيحة بتاتا. فعلى عكس البرتقال أو البطيخ الأحمر (الدلاح)سقيا مبالغ فيه سيضر الفاكهة الأفوكا.الأفوكا تستلزم أن يكون التراب مبللا فقط دون مبالغة لأن ذلك سيجعل الفاكهة تسقط.أما جني الفاكهة سيبدأ في الأسابيع القادمة. فكيف يمكن الحديث عن التصدير؟
هذا أمر الصهاينة لايمكن رفضه.قالت إسرائيل نحن ليس لدينا ماء كافي فالمغرب الذي يتوفر على فرشة مائية مهمة ولايقطع الماء على سكانه يجب أن نزرع عنده هذه المصيبة
اما النباتات العلفية فتحتاج الى اضعاف ماتحتاجه الافوكا والدلاح، الفصة مثلا تحتاج الى انهار من المياه، اي انتاج كيفما كان يحتاج للماء فاذا اردنا المنطق علينا او نوقف كل شيء، الحل هو الرجوع الى الله وصلتة الاستسقاء.
وما المعمول نخرج منه الماء في البلاد
من هنا نعرف ان اجراءات التقشف المائي و الجفاف تطبق فقط على المواطن اما المشئومين الدين قدمو للمغرب للاستثمار في الافوكادو التي تستنفذ المياه الجوفية فلا جناح عليهم
اصبح المواطن في المغرب مجرد مصدر ضرائب و اتاواة لتعبئة جيوب الدولة