كردادي في رسالة مؤثرة: “أعتذر للمغاربة.. لكن فوق طاقتك لا تلام”

قدمت العداءة فاطمة الزهراء كردادي اعتذارا للمغاربة عقب فشلها في تحقيق إحدى الميداليات ضمن سباق الماراثون بأولمبياد “باريس 2024”.

ونشرت كردادي، صاحبة برونزية بطولة العالم الماضية تدوينة في حسابها الرسمي على “فايسبوك” قائلة: “اسمحوا لي كنت أريد أن أمنح ميدالية لبلدي لكن فوق طاقتك لا تلام”.

وأضافت: “لن أقدم تبريرات، لكن الله يعلم ماذا وقع لي قبل الماراثون، في ظل الإصابة والمرض وأمور أخرى صعبة حدثت في الأسبوع الأخير من التحضيرات”.

وتابعت: “أعتذر من كل الأشخاص الذين ساندوني لتحقيق الميدالية، سمحوا ليا بزاف”.

يشار إلى أن العداءة فاطمة الزهراء كردادي حلت في المركز 11 لسباق ماراثون السيدات بأولمبياد باريس، علما أنه كانت قد حققت الميدالية البرونزية في بطولة العالم الأخيرة ببودابست.

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. اللوم ليس عليك بل على دولة الفساد كل اللوم.مارأي إلا الفساد في تبدير المال العام؟..

  2. بطلة تستحق كل التنويه والتقدير والتشريف…
    وتستحق إلتفاتة حسنة.
    اللوم كل اللوم على الجامعة وبعض المسؤولين .

  3. علاش كتختارو ناس كانت عندها مشاكل صحية وكتغامرو بهم يجب البحت عن مؤطرين سبق لهم ان لعبو هده الرياضة مثل اسماعيل الصغير بوطيب السكاح عويطة الكروج هؤلاء من يستحقون التدريب

  4. اتمنى لك التوفيق ، مرتبة مشرفة رغم الصعوبات التي مررتي بها ، مرض مشاكل مع الجامعة دخلت بدون مدرب او مساعد تكتيكي ، اللوم على الجامعة الفاشلة

  5. مارأي إمارة المؤمنين في تبدير المال العام المغربي في رياضات أولمبية فاشلة؟

  6. ميزانيات ضخمة ل 50 الف جامعة ملكية و لم نرى منها اي شيء …!!!! هل هذه الجامعات غبر خاضعة للمساءلات و المحاسبة ؟؟؟!!!! . لم نرى استقالات و لا متابعات و لا محاسبات لرووساء هذه الجامعات مند اكثر من 20 سنة ؟؟!!!! كيف يمكن أن تكون لديك نتائج مع نفس الفرق الإدارية الفاشلة منذ اكثر من 20 سنة ؟؟!!!

  7. حين أنظر إلى حصيلة بلدي في هذه الألعاب، أشعر بالخجل ذهبية ونحاسية!حققها وفد يفوق الستين شخصا بميزانية خيالية مواد غدائية طباخين مختصين في الطبخ ووووو!
    فلماذا كل هذا الفشل؟
    يرتاح المواطن حين تربط المسؤولية بالمحاسبة ويحبط حين يتم التسفيق للفشل وتبريره وكأننا شعب فاشل لا يقدر على شيء.
    أما قضية أن يعتذر المشاركون _حتى لا أقول الأبطال لأنهم ليسوا كذلك_ عن الإخفاق فاعتذارهم لا يقبل، لأنك تحملت مسؤولية تمثيل الوطن وحمل رواياته وانت ممول من ميزانية الدولة، ولو عملت بجد لما خبت، لذلك فاعتداركم مردود عليكم.
    وأتمنى ربط المسؤولية بالمحاسبة لأننا سئمنا من هدر المال العام والتسويق للفشل وإسناد الأمور إلى غير أهلها!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى