صورة منير المحمدي تُشعل الأجواء قبل مباراة المغرب ومصر
يستعد المنتخب المغربي الأولمبي، لمواجهة نظيره المصري، في مباراة الترتيب، الخاصة بتحديد الفائز بالميدالية البرونزية، في الألعاب الأولمبية “باريس 2024”.
وتعتبر مباريات المغرب ومصر من كلاسيكيات كرة القدم الأفريقية عبر عقود؛ لكنها تكتسي هذه المرة بالصبغة العالمية الأولمبية، حينما يلعب المنتخبان من أجل حصد الميدالية البرونزية، وقبل المباراة أشعل نجم المغرب منير المحمدي أجواءها مبكرًا.
ونشر منير المحمدي حارس المنتخب المغربي، صورة عبر حسابه في منصة إنستغرام الثلاثاء 6 غشت، وكتب عليها: “لم نتمكن من بلوغ المباراة النهائية ونحن حزينون لذلك، ولكن علينا أن ننهض ونقاتل من أجل الميدالية البرونزية في المباراة الأخيرة”.
Voir cette publication sur Instagram
وسيواجه المنتخب المغربي الأولمبي نظيره المصري، يوم الخميس 8 غشت، لتحديد الفائز بالميدالية البرونزية في نسخة أولمبياد باريس، انطلاقا من الساعة الرابعة بعد الزوال، على أرضية ملعب “لا بوجواز” في مدينة نانت.
بهدلتو كرة القدم. لم تبق لعبة بل أصبحت فضيحة.رجعت الأمهات والخليلات وما شابه ذالك يتدخلون في هاذه اللعبة.بارك من الصبيانية والمراهقة الزايدة .
اسي الحارس متقاتل ما والو غير لعب لعبك عادي مصر ليست هي البرازيل …. مثل هذه التصريحات هي التي تزرع الشك و تجلب الهزيمة
رجل المبارة ماشاءالله تبارك الرحمن..
اللهم احفظ هذا البطل ..
نتمنى له مسيرة موفقة يارب العالمين
خليك غير فبلاصنك وقول لزلزولي مليبقاش يدريبلي بزاف ويعطي لدراري كورة يماركيو وحكيمي حتى هو راه الفريق اللي فيه الطماعة ديما تايخسر أما فالدفار قول ليهم ماتبقاوش تسناو لاخر اللي يجيب كورة وماتبقاوش عاطينها لنعاس وأخيرا قول لوليد هاديك الخطة ديال رجعو اللور وديرو النية راها ديال الخوافة وماواكلاش
هذه هي كرة القدم يوم لك ويوم عليك وفي الأخير هناك فائز وهناك خاسر
سبب انهزمنا هو الرجوع إلى الوراء بعد تسجيل الهدف ،وهذه اكبر غلطة يقع فيها أغلبية المدربين.مقابلتنا مع اسبانيا كانت في متناول فريقنا لو عرف كيف يستهل هجوماته.
اتفق معك
اودي مرضتونا بهاذ الكورة وكأس افريقيا شنو غادي ديرو فيه هاذ المرة الشوهة ديال بصح في كأس افريقيا الا مادوهش خصوصا غادي يتنظم في المغرب
المغاربة ليس لديهم حظ في كرة القدم اما كاس افريقيا في الطريق سوف تكون شوهة حقيقية ان لم لم ينجحوا في خطف كاس افريقيا
فرصة العمر لتأكيد الذات ..بمعنى لدينا لاعبين مهاريين وهي فرصة العلم العالم أنها كبوة فارس فقط عليهم بتأكيد ذلك في الملعب دون مركب نقص ويظهروا علو كتبهم دون الركون للدفاع …ماشاء الله
بوشواري
ريشاردسون
أخوماش
بنصغير
الزلزولي
تارغالبن
واحدي
حكيمي
الحارس المحمدي
الوصول الى نصف النهائي ، انجاز تاريخي. تبارك الله عليكم كاملين ، شرفتو الكرة المغربية و هزيتو علام المغرب. فواحد الوقت، كنا كنخرجو من الدور الأول و الشارع ما كايديرش هاد الحالة اللي نتوما دايرينها اليوم
كرة القدم لعبة فيها رابح وخاسر لعبوا وديروا مجهودكم ان شاء الله خير
خليوا عليكم اللعابة في التيقار، راه ماشي دائما عيد، داروا لي في جهدهم وغلطوا فأس رجعوا اللور وتسجل عليهم الهدف في الدقائق الاخيرة وكان هدف قاتل.
نهار اربحوا طبلوا ونهار اخسروا توجدوا في المواس.
راكوم نتما اي مقوسين عليهم، شجعوهم بلا غرور .