
ولاية أمن طنجة تخصص استقبالا رمزيا على شرف الطفل “أمير “
خصصت ولاية أمن طنجة، يومه الخميس فاتح غشت الجاري، استقبالا رمزيا على شرف الطفل “أمير” البالغ من العمر خمس سنوات، والذي كان قد عبّر عن تعلقه بمهنة الشرطة ورغبته في الالتحاق بأسلاك الأمن الوطني مستقبلا.
وقد أشرف والي أمن طنجة على هذا الاستقبال، الذي حضرته أطر أمنية من شرطة الزي الرسمي وأولياء أمور الطفل المحتفى به، حيث تم خلاله منح الطفل “أمير” زيا وظيفيا خاصا بجهاز الشرطة بكامل إكسسواراته وبصنفيه الشتوي والصيفي، كما تم تمكينه بالمناسبة من زيارة مجموعة من مرافق ولاية الأمن والقيام بجولة رفقة عناصر الشرطة، مع التقاط مجموعة من الصور التذكارية رفقة عدد من الشرطيين والشرطيات.
وتأتي هذه الزيارة، في أعقاب مبادرات مماثلة قامت بها المديرية العامة للأمن الوطني في مجموعة من المدن المغربية، سعيا منها لترسيخ مفهوم الشرطة المواطنة في العمل الأمني، وكذا تحقيقا لأمنيات الأطفال الصغار وجعلهم يعيشون لحظات واقعية يرتدون فيها أزياء حقيقية للشرطة ويجسدون فيها مهنة شرطي المستقبل.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
المغاربة يحتاجون إلى الصدق .اما الخرجات البهلوانية لهذه المؤسسة فمسرحية خداعة!
كلنا نحب وطننا الحبيب وحمايته داخليا اوخارجيا وهدا اكبر دليل علا هدا طفل 5سنوات احب ان يكون شرطيا
الامن الوطني بي وطننا الحبيب لامتيل له واقولها وافتخر له برطوكول لا شبيه له فيه وله سياسات فيه ايضا لامتيل له فيه ومجهودات تبدل فيه بنفس واحدة وقلب واحد ودائما شعارهم واحد الله الوطن الملك فاحبه الصغير قبل الكبير
مهنة المواطنة احبها الصغير قبل الكبير وهدا يدل علا مجهودات تبدل في هده المهنة من اخلاق عالية ووقوفهم جنب المواطنين من حمايتهم وارشادهم والى ماذالك اعانهم الله عليها
الصورة التي يتوصلون بها هؤلاء الاطفال من اولياء امورهم او المجتمع المحيط بهم حببتهم في هده المهنة وهي مهنة شريفة ويعتز بها كل المغاربة