
مستشفى بالرباط يعطي موعدا لمريض بالقلب في سنة 2026
هبة بريس – الرباط
أثارت صورة متداولة لموعد طبي لمريض بالقلب والشرايين، جدلا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب الورقة المتداولة، فقد أعطى مستشفى مولاي يوسف بمدينة الرباط، موعدا لمريض بالقلب في شهر مارس 2026 للاستفادة من فحص طبي.
وتسبب الموعد المذكور، في موجة غضب وسخرية النشطاء، الذين تساءلوا عن مصير المريض خلال الفترة التي تسبق الموعد الطبي، معبرين عن سخطهم من استهتار الوزارة الوصية والمستشفيات العمومية بصحة المواطنين.
من جهتها، ربطت إدارة المستشفى تاريخ الموعد الطبي المذكور، بخطأ مطبعي، لافتة أنها سارعت الى إصلاحه.
منذ لاحظت الموعد .عرفته خطأ مطبعي كان على المعني بالأمر تصحيح الخطأ في المصحة ولا داعي للتشهير بالخطا كل ابن آدم خطاء
للوهلة الاولى قلت ربما خطأ مطبعي كان على المريض الاستفسار عن الموعد قبل الخروج للعلن.
تقول ادارة المستشفى “انها سارعت الى اصلاح الخطأ”…هل الأخطاء مسموح بها في الميدان الطبي..????.ءاخر من يسمح لهم بالخطأ هم الأطباء والقضاة لأن احكامهم وقراراتهم مرتبطة بحياة الناس..عندما يموت أشخاص بسبب “اخطاء” الأطباء فكيف يمكن تدارك هده الأخطاء كما وقع بمدينة بني ملال حيث توفي اكثر من 26 شخصا بسبب غياب الأوكسيجين ومكيفات الهواء وغياب الأطر الطبية زيادة على الحرارة المفرطة ول”تصحيح الخطأ”تم تركيب مكيفات الهواء بسرعة للتغطية على الفضيحة بعدما سمع المسؤولون بالمستشفى ان *تحقيقا*سيفتح والمواطن يعلم يقينا ان اي تحقيق لن يفتح ولن يتحمل احد مسؤولية ما وقع..
يا أصحاب الفتن المستشفى وضح انه خطأ مطبعي ويقع في أنحاء العالم فلا زيادة من فضلكم
واش يجيب معاه شهادة الوفاة ديالو
هذا هو المغرب الذي يعتني بي شعبه وشبابه ونساءه ووو.يوم الجمعة الإمام يخطب المغرب حقق لشعبه كذا وكذا وكذا .هاهي حقيقة المغرب .لا صحة لا دراسة لا أمن لا سكن .فقط المهرجانات وكرة القدم. وتنظيم كأس العالم. والشعب يموت عرق بعرق
انه موعد لي الدفن حسبنا الله ونعم الوكيل ولو انه الاعمار باالله
كفاهم ان بهتمو بالمهرجنات والفنانات والفنانين ان ينامون واين ومادا ياكلون لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
كما يقولون اهل مصر منو العوض وعليه العوض
اين القصم الدي يوعطى في بداية مشوار المهام وتاديته امام الله وعباده الصحة شبه انعدام في وقتنا الحالي نسال الله ان يشفي مرضنا ومرضى الموسلمين
لمادا لم يتم تحديد موعده خلال سنة 2030 اما بالنسبة للخطأ المطبعي اظن انه غير،صحيح لأن مواعيد الفحص تبرمج اوتوماتيك عبر التطبيق المعلوماتي المتبع من طرف وزارة الصحة والتي صرفت عليه الملايير