شركات عالمية تبدي رغبتها في تمويل مشروع نفق السكك الحديدية بين المغرب وإسبانيا
هبة بريس ـ الدار البيضاء
في تطور ملحوظ، سارعت عدد من الصحف الدولية للتأكيد على أن دراسات مشروع خط الربط البحري بالسكك الحديدية بين المغرب و إسبانيا قد تقدمت و أخدت طابعا جديا في الأسابيع الأخيرة.
و أوضحت ذات المعطيات أن شركات عالمية أبدت رغبتها في ضخ رساميل مهمة لتمويل مشروع نفق السكك الحديدية بين المغرب و إسبانيا و الذي قد يحدث تحولا كبيرا في العلاقات التجارية و الاقتصادية بين إفريقيا و أوروبا.
و أكدت كذلك بأن الدراسات جارية على قدم و ساق بخصوص المشروع الذي يتوقع أن يربط أضيق نقطة بين إسبانيا والمغرب و هي تلك التي تمتد من مدينة “لا بونتا دي أوليفيروس” في طريفة إلى مالاباطا في طنجة، و قد يكون النفق في المرحلة الأولى بسكة حديدية واحدة لتكون مدة تنفيذ المشروع أسرع.
منذ سنوات طويلة ونحن نسمع عن هذا المشروع ولكن سوى مجرد فكرة فقط وكلام على حبر ورق…
الآن أصبحت سهلة لأصحاب الهجرة السرية، كانوا ( الحركا) فوق الماء اما الآن تحت الماء ههه
انه مشروع رائع جدا ومفيد بالنسبة للبلدين ،ولكن متى سيشرعون في تطبيقه؟؟؟؟!!!!
اللهم يسر و لا تعسر يا رب العالمين، و ان يشفي ملكنا المحبوب حتى نتبوأ الريادة بإذن الله تعالى أمام الأمم ااااامبن
هذآ المشروع سيطور بشكل كبير العلاقات الديبلوماسية وسيعطي قفزة نوعية دينامية لدى البلدين الصديقين.
قبل الإنجاز في المشروع يجب دراسته من حيث عوائق الطبيعية المرتبطة بجيولوجيا ويصعب على بدأ العمل فيه وسيبقى نفق الأحلام فقط ههههههه
مستحيل تحيقيق هذا المشروع لأنه سيكلف الكثير من المال ، وهذا المال يحتاجه الشعب المغربي في استخدامه في استثمارات أخرى تعود بالنفع والفائدة على المواطنين…
بالتوفيق والمزيد من العطاء وبه سيعم الخير على المغاربة .
هذآ النفق سيواجه صعوبة كبيرة جدا التضاريس والهزات الأرضية المتتالية في تلك المناطق المحيطة وهذا الأمر لا يسمح بذالك…
يبدو أن مشروع خط الربط البحري بالسكك الحديدية بين المغرب و إسبانيا قد تقدمت و أخدت طابعا جديا
قد يحدث تحولا كبيرا في العلاقات التجارية و الاقتصادية بين إفريقيا و أوروبا
ياكراغلة تالمو في صمت
لقد طالت مدة الدراسات ويبدو انه في الآونة الاخيرة في طريقه الى الخروج من مكتب الدراسة الى حيز التنفيذ واضن ان الضروف الجيولوجية والتمويلة هي العقبة لانه مشروع عملاق وسيكون له وقع ايجايب جدا على ربط القارتين معا الا ان العمق وتواجد مضيق جبل طارق في خط الزلازل قد ياتر وقد يكون له خطورة على هاد النفق نضرا لانه سيخترق الطبقة الطكطونية الافريقية مع الصفيحة الاوروبية وفي حالة تحرك احدى او كلتا الصفائح القارية قد يتمزق النفق مثلما حدث مؤخرا للالياف البصرية في قاع المحيط على عمق تلاتة كيلومترات وانقطعت انابيب الالياف البصرية. نسال الله السلامة