
صحافي جزائري : صمت رئاسة الجمهورية على واقعة تندوف يعزز فرضية إستهداف الرئيس الموريتاني
تعرض موكب الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني مساء يوم الخميس لحادث سير لدى عودته من المعبر الحدودي المؤدي إلى مدينة تندوف الجزائرية ما أدى إلى وفاة أحد حراس الرئيس.
وأوضحت مصادر موريتانية أن حارسا شخصيا آخر للرئيس أصيب بجراح، مؤكدة أنه تم نقلهما إلى المستشفى في مدينة تندوف.
الصحافي والمعارض الجزائري وليد كبير علق على الواقعة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي قائلا :” مرور 24 ساعة على الحادث الذي أدى إلى وفاة الحارس الشخصي للرئيس الموريتاني ولد الغزواني ولحد الان لم تقدم رئاسة الجمهورية واجب العزاء ولم يتطرق الإعلام في الجزائر لما وقع .”
وأضاف وليد كبير في تدوينته :”هذا الصمت يعزز من فرضية إستهداف الرئيس الموريتاني ويبدو انها كانت الغاية الوحيدة من وراء دعوته وتوجيه رسالة تحذير له عبر استهداف حراسه ..ولد الغزواني غامر بنفسه ووضع ثقته في جماعة اشرار ”
وختم كبير قائلا:”نظام مجرم له سجل اسود في الغدر ..”
وشهد شاهد من أهلها. وكفى بالله وحيدا ..
يبدو أنها كانت مؤامرة بلا شك
كانوا يريدون إستهداف الرئيس الموريتاني
لحد الان لم تقدم الجزائر واجب العزاء ولم يتطرق الإعلام في الجزائر لما وقع
يبدو انها كانت الغاية الوحيدة من وراء دعوته وتوجيه رسالة تحذير له عبر استهداف حراسه
أيادي الكبرنات ملطخة بالدماء فمن تصفية قادة الثورة الىتصفية جميع المعارضين في العشرية السوداء إلى تصفية الرئيس محمد بوضياف واللاءحة طويلة في الاغتيالات ومن غير المستبعد ان تكون رسالة تحذير إلى الشيخ محمد الغزواني في حالة تقاربه مع العدو الكلاسيكي بالنسبة لمخابرات عبلة
الموريطان يضعون يدهم في يد الاشرار وهذه هي النتيجة استهداف موكب الرءيس الموريتاني لا ثقة في الغدارين.لتكون عبرة لهم ويتاكدوا من هو الصديق كبير القلب والعدو الحقود…
لقد قلتها في تعليقي في الصباح لان الامر غير عادي فالجزاءر متميزة في الأعمال الإجرامية
تعرض موكب الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني مساء يوم الخميس لحادث سير لدى عودته من المعبر الحدودي المؤدي إلى مدينة تندوف الجزائرية ما أدى إلى وفاة أحد حراس الرئيس…
هذا مصير من اتبع طريق الكابرانات..
إنا لله وإنا إليه راجعون عظم الله أجر ذويه ورزقهم الصبر والسلوان..
ان لله وان إليه راجعون، رحم الله شهداء الواجب، وهذه العملية ان لم تكن حادث فماهي سوى عملية صهنومغربية لتخريب علاقة الجزائر مع جارتها موريتانيا كما سبق وان فعلته العديد من المرات أثناء العشرية السوداء المفتعلة ضد الجزائر وشعبها واقتصادها وازدهارها، حسبنا الله ونعم الوكيل من عصابة المحتلين القتلة.
الجملة الأولى تواجهك امام الله الذي لاتعروف وجوده عبيد فرنسا وخدامها : سيلفوبلي موسيوا فيزا .
ميكروبات .قريب ترجعون هوايتكم امل بعضكم بعضا خونة .