محاولة حرق مسجد في فرنسا..وزير الداخلية يثير جدلا
فتحت السلطات في منطقة Bretagne الفرنسية تحقيقاً في ملابسات محاولة شخص، صباح يوم السبت، إشعال النار في باب المسجد في بلدية Morlaix، خلال وقت الصلاة.
وأظهرت صور متداولة لكاميرات المراقبة، رجلاً يقوم برش باب المسجد بمنتج قابل للاشتعال قبل إشعال النار، حوالي الساعة 7:30 صباحا
وعبر وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، في منشور على حسابه “إكس” عن دعمه للمسلمين “بعد الأضرار التي لحقت بمسجد مورليه هذا الصباح. وقد تم فتح تحقيق لملاحقة مرتكبي هذه الأفعال”.
وقد أثار هذا التعليق جدلا وانتقادات لحديث الوزير عن “أضرار” فقط، بينما هي عملية حرق خطيرة، كانت ستكون لها تداعيات خطيرة على أرواح المصلين في المسجد.
ماذا غن نفسية المصلين في ذلك المسجد وعن مسلمي العالم .هذا عمل ارهابي وجب استنكاره عالميا وتسميته باسمه (الارهاب ضد الاسلام)ومحاولة ترهيب 2 مليار مسلم عبر العالم.
محاولة استهداف مسلمي فرنسا ..
اللهم احفظ الإسلام والمسلمين وارفع راية الحق والنصر..
يجب فتح تحقيق نزيه للوقوف على حقيقة هذا الإعتداء الخطير الذي يريد المس بالمسلمين..
الاسلام دائما يعلو فوق كل الديانات السماوية..
لو كان هذا الفعل و الجرم الشنيع تجاه معبد لليهود ،،، لكان الفاعل مقبولا عليه في أقل من 30 دقيقة و يقدم للعدالة بعد ساعة ،، و كل رجال السياسة من رئيس البلدية إلى رئيس الحكومة و القنوات ينددون .
اللهم انصر الاسلام والموسلمين واحفض اللهم اهلانا من المسلمين في انحاء العالم
النصر للاسلام ودين محمد عليه الصلاة والسلام يعلا ولايوعلا عليه وشلت ايديهم وايدي من يريد بنا وبي بيوة الله ادرارا لها
الإرهاب النصراني الغربي ضد المسلمين هكدا تعوضنا و هكدا نقول و هكدا هي الأمور
اللهم آنصر الإسلام والمسلمين في كل مكان
micro _erif@hotmail.com
آللهم آنصر الإسلام والمسلمين في كل مكان.
L’amitié judeo Musulmane lutte contre le racisme et l’antisémitisme nous avons confiance aux autorités de notre pays pour punir ceux qui ont commis
لو كان المس بمكان لليهود لقامت الدنيا و لترى الاعلام العالمي يندد بهذه العملية الارهابية التي المقصود منها المسلمين و الكره العميق لهذه الديانة…منذ عهد الرسول و اعداء الدين يقومون باعمال شنيعة.
ديرمنان من ابطال الخيانة للثورة الجزاءرية و هو من يهود Pieds noir p♥الذين حاربوا الجزاءر ويعتبر من اقزام الذين يحكمون اليوم فرنسا و تنحي جيل دي غول. حكام فرنسا اليوم معادون للاسلام وموالون للصهيونية جهارا.
يجب تسمية الاعتداء بإسمه المناسب.والإسم المناسب هو أن هذا الإعتداء يرقى الى مستوى الارهاب وليس بجريمة عادية
فرنسا صهيونية وتحارب الإسلام وواضح مثل الشمس .تصوروا لو كان عربيا فعل ذالك العمل في كنيسة لقامة الدنيا ولم تقعد وكل الصحف والاذاعات يصيفون ذالك بالارهاب وربما سوف يقولون ان حماس هي التي فعلت ذالك او حزب الله او انصار الله المهم انهم سوف يبحثون على الضحية والتي الصهاينة عندهم علاقة معهم في ما يحدث في فلسطين. حسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم انصر الإسلام والمسلمين فى كل مكان يارب العالمين آمين لا يلزم السكوت على هذا الاعتداء على بيوت الله والمساجد فى كل الدول الأوروبي مايكفيهم احراق المصحف ؟؟حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يعتدي على المسلمين والاسلام وبيوت الله
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لنا الله هدا مانقوله. أللهم أنصر الاسلام والمسلمين اجمعين. واحفظ جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات وجميع احرار العالم