
التوحيد والإصلاح : أي تعديل للمدونة لا يمكن أن يكون إلا من قلب المرجعية الإسلامية
قال أوس الرمال رئيس حركة التوحيد والإصلاح، إن اللقاء الذي جرى ضمن اللقاءات الاستشارية حول تعديلات مدونة الأسرة كان إيجابيا ومثمرا وفرصة للاستفسار حول بعض القضايا التي احتاجت أن ندقق فيها الكلام، مضيفا أن أعضاء الهيئة استمعوا لمقترحات الحركة بعناية.
وأبرز الرمال أن مذكرة الحركة في موضوع المدونة شددت على أن أي تعديل وأي مراجعة لمدونة الأسرة لا يمكنه أن يكون إلا من قلب ومن داخل المنظومة الشرعية الإسلامية لسبب واحد، وهو أن الخروج عنها مآله في النهاية هو أن نصل الى ما آلت إليه أحوال الأسرة في عدد من البلدان الغربية، حيث الأسرة لم يعد يربطها زواج وتعدد الأولاد وأصبح الحديث عن الأسرة المختلطة، قبل أن يضيف” في النهاية تضيع مجموعة من الحقوق ويؤدي ذلك الى مجموعة من المشاكل كالانتحار”.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه تم التشديد من قبل الحركة للهيئة، أنه يمكن معالجة جميع مشاكل الأسرة ومشاكل المجتمع المغربي، لكن من قلب منظومة الشريعة الإسلامية.
وقال إن الغرب يمكنه أن يعطينا الدروس في المجالات الاقتصادية وغيرها، لكن في مجال الأسرة “لا زلنا نعتبر أن الأسرة المسلمة لا زالت تعطي الدرس للغرب وغيره في هذا المجال”، وأكد أن الفرق بين الأسرة المغربية والأسرة المسلمة بشكل عام وبين الأسرة الغربية كبير ونريد أن نحافظ على هذا يقول الرمال. _ يقول اوس الرمال لموقع العدالة والتنمية
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Google News تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp
حذار من الاجهاز على توابث الامة التي شرعها الله كالتعدد في الزواج وحدار من امتكاء قاطرة الغرب فسوف نتسلخ عن هويتنا وثقافتنا واصلنا
المرجعية الاسلامية هي الاساس
عكس ما يريده الحداثيون من جعلنا ننسلخ عن عقيدتنا لنرضي الحرية الغربية في كل شيء
نقول لهؤلاء اذهبوا لاسيادكم اليهود الذين ينظهم القانون العبري في كل تفاصيل حياتهم ولا نسمع احدا منهميتطاول او يطالب بالغاء امور مرتبطة بدينهم
جماعة التفريق والإفساد وحزب اللاعدالة واللاتنمية غرقو البلاد فالفساد دعيناهم لله ها العار إلا ما يعطيونا شبر دالتيساع الله يغبر ليهم الشقف إمعة الوهابيين التكفيريين