
حملة جزائرية خبيثة تدعو لسحب تنظيم “كان 2023” من الكوت ديفوار
هبة بريس ـ رياضة
جندت سلطات العسكر بالجزائر الآلة الإعلامية الدعائية الخبيثة و الموجهة للترويج لشائعات مغرضة تدعو لسحب تنظيم نهائيات كأس إفريقيا 2023 من دولة الكوت ديفوار.
و شرعت وسائل الإعلام الجزائري منذ أيام في نشر سلسلة مقالات و مقاطع “ممولة” لترويجها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تظهر ملاعب الكوت ديفوار في حالة وصفها مروجو الخبر ب”غير الصالحة” لتنظيم الحدث القاري.
بعد ذلك، شرع الإعلام الجزائري بتوجيه من سلطات بلده العليا في التأكيد على ضرورة سحب تنظيم البطولة القارية من الكوت ديفوار و تحويلها لبلد جاهز مثل الجزائر حسب ما يزعمون.
هذا الأمر أثار موجة سخرية عارمة، خاصة أن مدرب المنتخب الجزائري بنفسه صرح قبل أيام أنه من العيب و العار أن لا يجد المنتخب الأول مكانا ليتدرب فيه و لا ليجري فيه المقابلات الرسمية و الودية بسبب سوء أرضية أغلب ملاعب بلده، فكيف لبلد عجز عن توفير ملعب لمنتخبه الوطني و يسوق نفسه لتنظيم بطولة في حال سحب تنظيمها من بلد آخر تؤكد كل التقارير جاهزيته ليكون في الموعد شهر يناير المقبل؟؟
C’est des salopards ce sont des hits la
loi des films de cow-boy
هذه هي الجزائر،دشرة في عقل ،انها اكبر مستشفى للأمراض العقلية،يجب نسيان هذا البلد ،مرفوع عليه القلم
لا حول ولا قوة الا بالله
Les algerien et rien
عنوان غريب
الجزائر افضل من كود فوار لكن الشغب الجزائر لل تليق
هذه الكائنات ذات صفة الانسان وهي في الحقيقة انجس من الخنازير خلقوا من الخبث. حتى الارض التي يسيرون عليها اصبحت تتبرأ منهم. مدربهم عبر اكثر من مرة ان ملاعبهم لا تصلع حتى للاغنام ويدعون انها لائقة لاحتضان كأس افريقيا. لعنة الله عليهم. لقد فقدوا بوصلتهم. على الاعلام المغربي والافريقي عامة ان يتصدوا لتلك الخنازير المجرثمة.
نظام خبيث وغالبية الشعب ينساق وراءه كالنعاح
مكاريه مجانين حمقى فاشلين…. تلك هي الجزائر العناد لتخطي على مشكلها الداخلية أزمة اللبية والعدس.الطوابير.. لا أحد سيتضامن معهم.عرفوا بخبتهم مثل ماماهم فرنسا
قلوبهم مليئة بالحقد والحسد والكراهية حاشى ان يكونوا مسلمين.
عندما ترى مثلا تغريدة (لجزائرية)على تويتر تقول فيها ان دور تونس آت في اشارة الى زلزال المغرب لا يمكن الا ان تفهم شيئا واحدا و هو ان الجزائريين يتمنون ان يروا العالم كله يغرق في الزلازل و الفياضانات و المشاكل و تسلم بلادهم (عفوا فرنسا الافريقية) من اي مكروه لتتحقق مقولتهم الوهمية ( الجزائر قوة ضاربة ) فعلا صدق من قال ان ما بين القرويين و القيروان قرقارة