القناة الثانية تدخل على خط حملة المقاطعة ويتيم : “العجب العجاب “

 بعد ان عبر عن رأيه اتجاه حملة  مقاطعة بعض المنتوجات الاستهلاكية معتبرا في تصريح سابق  ان  “هذه حملة تعكس نوعا من الحيوية الموجودة داخل أوساط الشعب المغربي” ، عاد محمد يتيم وزير الشغل و الإدماج المهني ليغرد متعجبا من وافد جديد 

يتيم،  الذي قال في تصريح لوسائل إعلام وطنية، : “ليس من حقي أن أحكم عليها ولا أن أكون معها أو  ضدها  .. هذا مجتمع يتفاعل عبر منصات التواصل الاجتماعي، باعتبارها مجالا للتعبير الحر” استغرب من دخول القناة الثانية  على خط المقاطعة 

وقال يتيم في تدوينة فيسبوكية ”  : ” دخلت دوزيم على خط المقاطعة .. العجب العجاب !!”.

وكان يتيم قد نفى علمه بالجهة التي تقف وراء حملة مقاطعة بعض السلع، مردفا “أشهدكم بالله أنه لا علم لي  بمن يقف وراء هذا الحملة، قبل أن يستدرك أن “مثل هاته الحملات التي تطلق عادة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لا تحتاج في غالب الأحيان إلى جهة  ما تقف خلفها”

وقال يتيم، إن “العالم الافتراضي، غير خاضع لمنطق التوجيه التنظيمي أو الحزبي، بحيث لا يمكن التحكم في كل ما ينشر على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا في مقابل ذلك أنه “ينبغي التعامل مع هاته الظواهر باعتبارها تعبيرات طبيعية عادية تصدر عن  شريحة واسعة من الشباب”.

 

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. القناة الثانية دخلت على المقاطعة لانها تأكدة انها من الشعب وستستغلها لضرب الحزب المعلوم..المهم نحن مقاطعون..اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج المداويخ بينهم منتصرين….عاااد بانت ليك المقاطعة يالقناة الحامضة

  2. هذه القناة بالوعة أخرى من بالوعات أموال الدولة دون فائدة و هي بالتالي من المساهمين في الخلل المالي أو التضخم الخفي أو التضخم غير المباشر، أموال تدور بلا أي معنى أو فائدة و غيرها كثير، و أنت يا سيد يتيم كذلك أين التشغيل لماذا يطرد العمال من شركة يان وان و لا نسمع لك رِكزا

  3. القناة الثانية نقلت أسباب المقاطعة وذكرت الحكومة للقيام بواجبها قبل فوات الأوان أو أن يستغل البعض المقاطعة لأغراض إنتخابية في الوقت ذاته دافعت عن نفسها على أنها في فلب الأحداث الوطنية والدولية وانها ليست طرفا في المقاطعة بل فتحت باب البحث عن حلول يرضي المواطنين والشركات التي تضررت والتي قد تتضرر

  4. ذخلت القناة الثانية علئ الخط المقاطعة خوفا من ان ياتي عليها الدور وتصبح هي ايضا مقاطعة من طرف الشعب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى