فعاليات أمازيغية تضغط بخطوة رمزية لإقرار رأس السنة الأمازيغية

قررت فعاليات أمازيغية بالمغرب رفع العلم الأمازيغي على الشرفات وأسطح المنازل ومقرات العمل للضغط على الحكومة من أجل إقرار رأس السنة الأمازيغية (13 يناير) عيدا وطنيا ويوم عطلة مؤدى عنه.

واعتبرت المبادرة التي أطلقها المحامي والناشط الأمازيغي، أحمد أرحموش، أن الخطوة تأتي كاحتجاج رمزي بعد مماطلة السلطات في إقرار هذه المناسبة عيدا وعطلة رسمية في البلاد. ولم تحدد المبادة تاريخا محددا لتلك الخطوة.

وتعالت أصوات النشطاء الأمازيغ في البلاد مجددا مطالبة السلطات باعتماد العام الأمازيغي المقبل عيد رسميا، خصوصا بعد مرور 11 عاما على دسترة اللغة الأمازيغية.

وانتقدت فعاليات حقوقية العام الماضي، “تهرب” الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بيتاس، من أسئلة الصحافيين بشأن ترسيم الاحتفال برأس السنة الأمازيغية أو “إيض يناير”، مكتفيا حينها بالقول “سنحتفل جميعا بهذا اليوم”.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. هده الحركات المتشددة الفاقدة للهوية تريد ان تصنع تاريخا مزورا و لغة هجينة تجمع بين النقائض بين الريافة و سوس
    عده الحركات صنعت علما لم يكن في الماضي لا في النقوش و لا في التاريخ.
    عده الحركات ستدفع المغرب يوما ما الى حروب أهلية و حركات انفصالية.
    لقد تسامحت الدولة كتيرا مع عدا العلم ،علم الملايين.
    لقد تسامحت الدولة في جعل هده الحركات تخرج خارج اطار الحقوق للتفافية و حقوق الاقليات،و حقوق الاختلاف.
    للحقوق حدود و لاحقوق جدور و أدلة تتبتها،و ليس صناعة علم و اعياد لم تكن او يملكها العالم كله.

  2. العيد الفلاحي يحتفل به الإيطاليون و الأسباني و العربي،فلا يمكن ان يسجل في الدولة المغربية انه عيد امازيغي.فهدا من منطق الكراغلة.
    ان تبت بالإدلة و البراهين انه عيد امازيغي،و ليس عام فلاحي يحتفل به حتى الفرس و الايطاليون، في هده الحالة نسميه عام امازيغي،لاكن بالادلة و البرهان و المنطق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى