طنجة ..شخص يعنف زوجته بالشارع العام

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صور بمدينة طنجة يظهر شخصا يعنف سيدة بالشارع العام قبل ان يتدخل مواطنون في محاولة لثنيه .

وتمكن مواطنون بعضهم ترجل من سيارته على مستوى طريق الرباط ، من الوقوف في وجه المعني بالأمر ومنعه من تعنيف السيدة التي ادعى انها زوجته قبل ان تتمكن من مغادرة المكان .

هذا، وينتظر ان تكشف المصالح الامنية عن هوية المعني بالامر وما اذا كان الامر يتعلق بخلاف بين زوجين أم أمر آخر

مقالات ذات صلة

‫15 تعليقات

  1. المشكل هو انه عندما يدافع بعض الرجال عن المرأة المعنفة في الشارع وعوض ان تلجا الى الشرطة تهرب وتترك من دافعوا عنها في مشكل لهذا يتجنب الناس الدفاع عن المرأة لانها خوافة وربما تقول في نفسها ما دخلكم في انا اريد ان يعنفني.

  2. اختيار بعض المواضيع يتجاوز ميثاق الشرف الصحفي و يخوض في خصوصيات شخصية يدل على عدم مهنية فريق العمل. ماذا استفدنا من مثل هذه المواضيع ؟؟؟ ارتقوا بالحس الصحفي المغربي و كفى استهزاءا بعقولنا

  3. فاش كيبغي الراجل اتزوج على سنة الله ورسوله كيخصو اخاف الله هو الأول ويكون ولد الناس ومحترم

  4. وهل يعتبر زوج أو رجل من يضرب ؟؟
    الزوج هو من يخاف على جميع أفراد عائلته حتى من نسيم الهواء

  5. وأقول لكل امرأة أو زوجة اذا رضيتي بالضرب يوماً يتُضربين كل العمر لذلك لا حاجة لك بأشباه الرجال

  6. الرجل الحقيقي هو الي كيعتبر راسو و زوجته واحد و كرامته و احترامه من كرامتها و احترامها. الرجولة احترام .

  7. ان الشيطان يوسوس الأنسان والشر و يزين له عمله كي يقتنع بشره منظر الضرب و سماع الصراخ من أكثر الأشياء التي تشنئز منه الأبدان

  8. من يستلذ بتعذيب غيره فليعالج قلبه الذي أصبح قاسيأ كالحجر أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ ۚ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ ۚ أُولَٰئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (22 فأن قسوة القلب مرض يستوجب علاجه

  9. لا نقبل بظاهرة تعنيف النساء بالشارع العام أو غيره يجب التدخل من طرف المواطنين الشرفاء لمنع هذه الظاهرة المخزية والحاطة بكرامة المراة التي تمثل امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا واخواتنا وخالاتنا وعماتنا الخ لا يمكن التعامل معهن بهذه الطريقة الوحشية التي تحفز في النفس علينا احترام المرأة وتقدير دورها في المجتمع مهما كان سبب الخلاف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى