شرين عبد الوهاب عن طليقها :” اتجوز قرد و مرجعلوش ثاني”

فجرت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب قنبلة من العيار الثقيل بشأن أزمتها مع طليقها حسام حبيب، حيث كشفت تفاصيل صادمة عن علاقتهما وما حدث خلال الفترة الماضية.

و قالت شرين عبر مداخلة هاتفية في برنامج “كلمة أخيرة” مع الإعلامية لميس الحديدى:”حسام حبيب طلب 10 % من أرباح شغلى.. أنا اتجوز قرد ومارجعش ليه تانى.. ومش عايزة أعرف حد اسمه حسام تانى”.

وتابعت قائلة :”أنا أسفة للناس عشان كدبت عليكوا، و طلعت قلت ما بيخدش منى فلوس، هتعب عشان أرجع تانى شيرين اللى ضيعتها.. وعلاقتى بحسام عمرها ما كانت حب.”

واستطردت :”حبِّتُه عقربة أنا في حياتي عمري ما تأذيت بالشكل ده غير منه.. إنسان بيغتاب كل الناس، أطالب الشعب المصري والجمهور العربي، أي حد يشوف الإنسان دا يتبول عليه”.

و واصلت قائلة : “كنت بجمل صورته وكذبت كتير، أنا عاوزة أستغفر ربنا على كذبي بشأنه طيلة الفترة السابقة، وعربيتي المرسيدس كانت باسمه، واتسرقت وإحنا في الساحل الشمالي وعاوز يعملي محضر يتهمني بسرقتها.”

و وجهت الفنانة المصرية كلاما قاسيا لطليقها قائلة:”فوق يا ابني واعرف أنت بتكلم مين.. أنا من القلعة.. دا أنا أتجوز الفيل أبو زلُّومة أو القرد اللي في جنينة الحيوانات ولا أرجع له تاني.”

و أضافت ذات المتحدثة :”عيالي في آخر يوم كانوا هيتضربوا بالرصاص، وكنا قاعدين في الأوضة بتاعت الاستوديو، فماسك العلبة اللي فيها رصاص وراح مديني رصاصة.”

و كانت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، فاجأت جمهورها بديسمبر الماضي في أوّل اطلالة لها بعد انفصالها عن الملحن حسام حبيب، حيث ظهرت و هي حليقة الشعر .

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. فنانة مرهفة المشاعر وطيبة القلب لا تستحق هذه المعاملة من إنسان اختارته زوجا وحبيبا وشريكا في الحياة.

  2. شيرين فنانة عاطفية لديها مشاعر طفولية دائما ما تبحث عن الحب الصادق في علاقاتها وللأسف تنصدم بالجفاء من الطرف الآخر.

  3. حسام حبيب خدع الكل بسماحة وجهه وملامحه الطفولية الكل ظن أن أخيرا شيرين وجدت الحب الذي كانت تبحث عنه ولكن حدث عكس ما تمنيناه.

  4. دائما ما تكون المصالح المادية سببا في إفساد علاقات زوجية سواءا في المجال الفني أو في الزيجات العادية

  5. الفنان يجب أن يتقاسم حقيقة ما يعيشه بصدق مع جمهوره لكي يحظى بدعمه حين يواجه الصعوبات ولكي لا يشعر الجمهور أنه كان مخدوعا من طرف فنان يحبه ويتابعه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى