“كيف لا أشكر لقجع?”.. كلمة الدكيك المؤثرة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي

أشعلت كلمة مدرب المنتخب الوطني لكرة القاعة “الفوتصال”، هشام الدكيك خلال احتفال الجامعة بتتويج فريقه بالبطولة العربية، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية.

وبحضور رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم فوزي لقجع، قال الدكيك: “كاتقول لينا أ السيد الرئيس (لقجع) مانشكروكش، ولكن مايمكنش قبل المجيء ديالكوم، كنت كانتنقّل للجامعة وكانبقى واقف من الثمنية د الصباح تا للستة د العشية غير باش ناخذ فرصة إقامة معسكر إعدادي للمنتخب، وكنت كانسمع فالكولوار واش هاداك خيْنا باقي هنا”.

وأضاف: “كانجي اليوم والغد ليه والأسبوع القادم وبعد عام وعاميْن بدون نتيجة، من 2012 وحنا مأهلين لكأس العالم و3 سنين ماخذينا تا معسكر، مشيت نشوف مباراة فتطوان ودرت كسيدة وكنت غانموت أنا وأفراد الطاقم التقني، وزرت 5 د المصحات وقالو عليا موحال نوقف على رجلي من جديد”.

ولم يتمالك الدكيك دموعه ليواصل حديثه بالقول:”ماكناش كانتخلصو وتقول ليا مانشكركش مايمكنش، ماكنتش موجد هاد الخطاب ولكن أنا دابا نهاريت بوحدي فاش تفكرت شنو داز”.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. المغرب وما ادراك!! وما السبب في تقهقرنا لولا الاشخاص غير المناسبين في اماكن المسوولية

  2. هناك شبه اجماع على أن السيد لقجع يقوم بالواجب من موقع مسؤوليته المتعددة ،و رجل اهل للثقة لدى جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده ، و ما المستوى الذي وصلت إليه الكرة المغربية ،لخير دليل على ذلك ، على المغاربة دعم هذا الرجل الذي اعاد الاعتبار للكرة المغربية سواء المستوى العالمي و الافريقي ، و سيذهب الرجل بعيدا بالرياضة في بلادنا ،امنيتنا ان يصل هذا الرجل بالكرة المغربية الى العالمية ،من باب تنظيم المونديال ,خصوصا بعد تكليفه بمهمة بميزانية الدولة،
    التوفيق كل التوفيق للسيد لقجع لما فيه صالح لبلادنا.

  3. أخيرا والحمد لله لدينا الرجل المناسب في المكان المناسب. لأول مرة في المغرب أرى مسؤولا بهذه الحنكة.
    رحم الله من عمل عملا فأتقنه، سوف تجازى من عند الله قبل أي أحد.
    أتمنى من كل قلبي أن لا تتم محاربة فوزي لقجع والإطاحة به من طرف اللوبي الطماع، الأناني اللذي يبقى همه الوحيد هو الإغتناء على حساب بلدنا الكريم.
    مزيد من اليقظة والإنتباه إزاء هذا اللوبي و هنيئا لك أسي لقجع لأنك كنت رمزا للثقة التي وضعها فيك جلالة الملك نصره الله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى