بايتاس: المؤسسات السجنية تعاني من ظاهرة الاكتظاظ

اعترف مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، والوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، بإشكالية الاكتظاظ داخل المؤسسات السجنية.

وإكد بايتاس في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس النواب، يومه الثلاثاء، “أن ظاهرة الاكتظاظ بالمؤسسات السجنية تعتبر من أبرز الاشكاليات التي تعاني منها مندوبية السجون رغم نهجها استراتيجية موضوعية وهادفة تتفاعل مع المستجدات.”

وأضاف بايتاس أن المندوبية اتخذت مجموعة من الإجراءات في هذ الصدد، ومن ضمنها استبدال المؤسسات السجنية القديمة والمتهالكة والتي تشكل خطرا أمنيا على النزلاء، بالإضافة الى توسيع المؤسسات، مشيرا الى أن هذه الإجراءات مكنت من تحسين الطاقة الاجمالية للإيواء وجعل المؤسسة السجنية تتوفر على جميع المرافق الضرورية.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. المغرب اصلا عبارة عن سجن كبير ، الحدود على المغاربة فقط ، اما اسيادكم فيدخلون ويغتصبون ووووووووووو ولا حسيب

  2. السيد الوزير،

    إعادة تأهيل السجون المتهالكة و توسيع السجون الموجودة لا يعدان حلّاً للمعضلة. هاتان العمليتان لا تعدوان أن تكونا مجرد تجميل قصير المدى و إخفاء للمشكل حتى تضيق السجون بساكنيها من جديد.

    أشركوا علماء النفس و علماء الاجتماع المغاربة و هم كثر و أكفاء ليساعدوكم، من الأساس، لإيجاد الحلول الحقيقية و المستدامة.

    هذا هو كذلك ما يجب على تلكم الجمعيات المهتمة بقضايا السجون و السجناء أن يطالبون به عوض أن يبقوا عالقين في المطالبة بالحلول التي قرأها علينا السيد الوزير.

  3. إلى ”حرْ”، 2022-06-21 / 17:49 الساعة 17:49

    هذا كلام أبناء الزِّنَى الْمُنْحَذِرِينَ من الْمَوَاخِير ال19 التي ما زالت تُسَيَّرُ مِنْ طَرَفِ نِظام عَسْكَر لَالِيجُو و الذي وَرِثَهَا عن أُمِّهِ فرنسا التي أنشأت 172 ماخوراً (بورديلاً) فِي كُبْرَيَاتِ مُدُنِ الْجَزَائِر الْفَرَنْسِيَة و في أريافها لِتُمَكِّنَ أَبْنَاءَهَا الشَّرْعِيِين مِنْ عسكر لَالِيجُو (*) الْفَرَنْسِيِّين مِنَ التَّرْفِيهِ عن أَنْفُسِهِمْ بِمُعَاشَرَةِ الطِّفْلَاتِ و النِّسَاء الْجَزائِرِيَاتِ سَوَاءٌ الْأَصِيلَاتِ أَوِ الْكُرْغُلِيَات مِنْهُنَّ.

    (*) : إسأل أباك أو جدك من هم عسكر لَالِيجُو و مذا كانوا يفعلون بِكُمْ وَ بِنَسَاءِكُم لِمُدَّةِ قَرْنٍ وَ ثُلُثِ قَرْنٍ بِالتَّمَامِ وَ الْكَمَال ! يا لطييييف !!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى