ألمانيا تدعو مواطنيها للتقليل من الاستحمام!

أشار رئيس الشبكة الاتحادية الألمانية كلاوس مولر إلى أن المواطنين الألمان سيتعين عليهم إعادة التفكير في الاستحمام بشكل يومي في حال تم حظر استيراد الغاز الطبيعي من روسيا.

وردا على سؤال حول احتمال فرض حظر على واردات الغاز الروسي وتداعيات الخطوة، قال مولر، رئيس الشبكة المسؤولة عن تنظيم الغاز والكهرباء في ألمانيا: “على المرء أن يسائل نفسه مجددا، عما إذا كان بحاجة للاستحمام بمياه ساخنة سبع مرات في الأسبوع في حال تسخين المياه بالغاز”.

وأشار المسؤول الألماني إلى أن احتياطيات الغاز الألمانية ستكفي حتى أواخر الصيف على الأقل إذا تم وقف إمدادات الغاز الطبيعي من روسيا، لكن “مستودعات الغاز ستصبح فارغة بعد ذلك”.

وبدأت أسعار الغاز في أوروبا بالصعود بشكل صاروخي منذ الربيع الماضي، ويتم تداول عقود الوقود الأزرق الآجلة الآن عند مستوى 1100 دولارا لكل ألف متر مكعب.

وبلغت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا أعلى مستوى في التاريخ لها في 7 مارس الماضي، حينها بلغت 3892 دولارا لكل ألف متر مكعب.

ويرتبط ارتفاع أسعار الغاز بعدة عوامل منها: ارتفاع الطلب على الغاز المسال في آسيا، وعدم كفاية العرض من الموردين الرئيسيين وانخفاض معدل إشغال الغاز في مرافق تخزين الغاز الأوروبية.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. شعل الأكادب والمعلومات الزائده لى زبل شى زباله يغرققق فيها مطرودين رمان بيهم بالكانيش

  2. هو الأول سر العار للبترول يتم إرساله عبر أنابيب ويعرص على المحروقات العاروال لتمريره لتسخين المياه ويتم معاينته عبر المختبرات الطبيه العينيه حيث تتم معايره جودته وبعد دلك يأتون تجار أي أرباب العمل هم كممويلن للمشروع عبر الإستيراد والتصدير للمراقبه المستمره لدى المدير العام لوقف التنفيد للمديريه التفتيشيه لمجلس حكومه الدوله دات طابع ومختوم إدارى ودلك حساب للإستنقاص الضربى وسحب القيمه المصافه بواسطه لروسيا الأمريكيه كدولتين غائبتين متحدتين هما بواسطه باريس سان جيرمان للعاصمه الإقتصاديه لمجلس وزاره الخارجيه لوسط الميدان للحاله المدنيه لوسط الميدان لتمريرها لألمانيا ب10 فى100 للجمعيه العامه أو5فى 100 لعمليه العلميه عبور مرحبا هن نساء دوله مريا رمضان الدرهم والإحتفاظ المعيّنه والباقى إلى الحرائق محدده مفهومه وواضحه ممتنعه عن الإمضاء متفرده بكل صعوبه لنتحد ضد الحاجه وهدا ما سأحققه لأبى عبد الرحمن الأول لتتم التجاره الحره بسلام فإلى اللقاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى