شبهة “الجنس مقابل النقط “..وكيل الملك يأمر بايداع أستاذ بمدرسة فهد للترجمة رهن الحراسة النظرية

لازال مسلسل الاطاحة باساتذة يشتبه تورطهم في قضية “الجنس مقابل النقط ” مستمرا وذلك بعد ايداع استاذ بمدرسة الملك فهد للترجمة بطنجة رهن الحراسة النظرية بأمر مم الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف من أجل تعميق البحث معه .

مصادر أكدت أن الأستاذ “المتهم” مثل أمس الثلاثاء أمام الضابطة القضائية بولاية أمن طنجة حيث تم الاستماع اليه بخصوص شكاية وجهتها طالبة تدرس بنفس المعهد تتهم فيها الاستاذ بابتزازها “جنسيا” في أكثر من مرة”، مشيرة إلى أنه “قام بعرض فيديو إباحي عليها داخل إحدى الحصص الدراسية”، وهو ما جعلها توثق الواقعة عبر هاتفها من أجل اعتماده كدليل في شكايتها.

وبعد تناسل حالات جديدة لضحايا التحرش والابتزاز الجنسي، خاصة في صفوف الطالبات، تتجه عدد من جامعات المملكة إلى إنشاء لجان داخلية من أجل تتبع ورصد هذه الظاهرة التي تفجرت خلال الآونة الأخيرة.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. العديد من كليات المغرب اصبحت مرتعا لبعض التصرفات المشينة التي أصبحت تسيء للأغلبية. فغالبية الأساتذة يتمتعون بالنزاهة والشفافية ونكران الذات.ولكن توجد بعض العصابات التي تعتبر نفسها فوق القانون وتعتبر الكلية مرتعا لكن انواع الجرائم الأخلاقية والمالية.فكيف يعقل ان يصبح معيار القبلية او الانتماء السياسي لرئيس الشعبة او العميد هو المحدد الاساسي لاختيار الاساتذة الجدد او طلبة الدكتوراه او الماستر ؟ كيف يعقل ان تقبل خليييييلة الاستاذ الفلاني او العميد الفلاني لكي تصبح أستاذة او طالبة دكتوراه اعتمادا فقط على مؤهلاتها…؟
    ولنا في كلية الحقوق بفاس خير دليل على كل ما نقول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى