بكين تطرد عصابة البوليساريو من منتدى التعاون الصيني- الافريقي

رفضت الصين الامتثال لضغوطات الجزائر بشأن ضرورة مشاركة جبهة “البوليساريو” في أشغال الدورة الوزارية الثامنة لمنتدى التعاون الصيني الإفريقي التي تحتضنها العاصمة السنغالية داكار.

ويأتي قرار بكبن تماشيا وروح الإتفاقية التي وقعت بين الرباط والصين، بضرورة إحترام سيادة الدول و سلامة أراضيها و عدم التدخل في الشؤون الداخلية و تحريم ، حيث رفضت جمهورية الصين الشعبية مشاركة هذا الكيان الوهمي رغم الحاح جنرالات المرادية .

وليست هذه هي المرة الأولى التي يتجاهل فيها البلد الآسيوي العملاق جبهة البوليساريو، بل سبق للرئيس الصيني أن رفض حضور “الكيان الوهمي” في القمة الصينية الإفريقية الثالثة سنة 2018 التي انعقدت في بكين.

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. نظام عسكري دكتاتوري خبيث، لولا حكمة ملوك المغرب لاندلعت 50حربا مع هذا النظام العسكري الإرهابي، يصرف أموال الجزاءريين لمناصرة مرتزقة قطاع الطرق، اللهم سلط عليهم العذاب في الدنيا والآخرة كما سلطته على بنصالح وبوتفليقة وبوخروبة المقبورين، نهايتكم قريبة أن شاءالله يا كابرانات فرنسا العجزة وخادكم تاجر الكوكايين، يا خانزالريحة العجوز انتظر نهايتك أن شاءالله كالكايد المقبور، سترتاح المنطقة من تسلط هذا النظام العسكري الاستبدادي، أما عن أعوج الفم اوراورة لقد اصبحت أضحوكة العالم، الله يحشرك مع بوخروبة المقبور أن شاءالله، تربية بوخروبة المقبور الكذب والحسد والكراهية. حفظ الله المغرب من حكام الجزاءر الخبثاء الماجوس.

  2. بفضل السياسة الحكيمة لملكنا والسياسة الخارجية للمملكة المغربية تصادق جميع الدول…

  3. المشكل الكبير في السياسين والنظام العسكري الإرهابي الجزائري .ماذا سيقول واي كذبة. على هذه العلاقة المغربية الصينية….

  4. المغرب بلد الكرم والشهامة . وكذلك الصين دولة الاختراعات والاجتهاد في التكنولوجيا …..

  5. المشكل الكبير هو المغرب والجزائر بلدان افريقيان وللاسف الشديد النزاعات بينهما لازالت قائمة ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  6. الصين دولة ذكية ومجتهدة تبحث عن المجتهد من له غاز …. وصحراء شاسعة….. والمشكل أن المغرب عريق ولكن ما كفايا 45 سنة من الحقد….. إغلاق المجال الجوي…مشكل الغاز….الحدود…وماذا بعد…..؟؟؟؟

  7. نعم فهنالك عدة ملتقى يحاول الحصول البوليزاريو على العضوية مع الصين لكن عليهم يطردون لان صحراؤ مغربية و شكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى