الجزائر.. تبون منشغل بتأليف الأفلام ضد المغرب والشعب “يسرق” البطاطس من الحقول

في الوقت الذي يعكف فيه تبون وحاشيته لنسج سيناريوهات وتأليف أفلام ضد المغرب، يعاني الشعب الجزائري من أزمة حقيقية بسبب ندرة البطاطس.

وحسب فيديو جديد تم تداوله بشكل واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، فقد هاجم العشرات من المواطنين الجزائريين أحد الحقول الفلاحية الخاصة لسرقة البطاطس.

و”تقاتل” المواطنون الذين يحملون قففا وأكياسا كبيرة للحصول على حصتهم من البطاطس بعد اختفاءها لأسابيع من الأسواق.

وفي هذا الصدد، علق أحد النشطاء قائلا :”دولة تبون التي تصرف الملايين على الأسلحة ودعم الاطروحة الانفصالية تعجز على تأمين حصول شعبها على البطاطس”.

وأضاف آخر “لو فكر النظام في تمكين الشعب من حقوقه البسيطة وتأمين حاجياته كما يفكر في ضرب صورة المغرب، لأصبحنا من أهم الدول”.

مقالات ذات صلة

‫30 تعليقات

  1. كل الشعوب العربية تعيش أزمة اقتصادية حادة .نحن في المغرب الأسعار ساروخية والاجور منخفضة ووووووووو.نحن نتشابه معكم حسبي الله ونعم الوكيل.

  2. في هذه الأزمة الاقتصادية الكل يهجم على الكل (الطبقة البرجوازية تهجم على الطبقة الكادحة والفقيرة التي لآ حولة لها ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  3. إنها الضربة القاضية للنظام الجزائري العسكري الإرهابي لقد شوهوا صورة النظام….

  4. يقال المثل المغربي المشهور (الجهاد على الأولاد ولا على الاوتاد),فهم جاهدوا في البطاطس.هههههههههه

  5. إنها شعوب مهمشة وفقيرة جدآ ولا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم.النظام الجزائري العسكري الإرهابي هو السبب في ذلك.

  6. بل أين ذهبت تريليونات وتريليونات و تريليونات البترودولار والغازودولار منذ 1962 والتي هي من حق الشعب الجزائري الشقيق ليبني دولة تنافس حقا وحقيقة سويسرا والصين والولايات المتحدة

  7. على هذا الحال يظهروا للعالم إننا على أبواب المجاعة .الصين طلبت من مواطنيها خزن المواد الغذائية.والمغرب الزيادات الساروخية للمواد الغذائية الأساسية الضرورية للحياة…..وهذا هو الدليل بسرق البطاطس.هههههههههههه.

  8. الذي يدعي التشابه مع ما تعيشه الجزائر هل هناك طوابير او ندرة في المواد الغذائيه الأساسية، العرض و الطلب جوهر التجارة و له تاثير على الأسعار و الأسواق الأسبوعية و ما يسمى بالسويقة توجد في كل المدن و تتيح لكل الشرائح الاجتماعية من التسوق كل حسب إستطاعته و في الغالب منتوجات محلية و بأثمان رخيصة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى