بعد مغادرته الوزارة.. الرميد يعلن اعتزال العمل الحزبي والسياسي

أعلن المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان السابق، اعتزاله العمل الحزبي والسياسي.

وقال الرميد في كلمته بحفل تسليم السلط، يوم أمس الجمعة، “أغادر المسؤولية الحكومية، ومعها النشاط السياسي، بضمير مرتاح، وقلب مطمئن”.

وأضاف أنه سيعتزل العمل السياسي والحزبي بعد أن استغرقت منه المسؤولية الحكومية عشر سنوات، والمسؤولية البرلمانية أربعة عشر سنة.

ووجه الرميد شكره ل”حزب العدالة والتنمية قيادة ومناضلين ثقتهم الغالية التي طوقوني بها في كافة المراحل، والتي أرجو أن أكون قد رعيتها حق الرعاية، وأن يتقبل الله مني ومنهم صالح الأعمال”. وفق تعبيره

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. مغادرة العمل الحكومي شيء عادي ومفروض لانه من سنة الإدارة وعن اعتزاله العمل الحزبي فهذا يعني انه ليس بمتشبع بالعمل ولم يكن سياسيا قط وإنما المصلحة هي من دفعته للتحزب واعتزلها بانتهاء المصلحة

  2. ضمير مرتاح؟ ناس موكلين رزق حد و تيديرو الخير و ضميرهم غير مرتاح ليكونو ضالمين شي حد.. و نتا جي تقول لينا ضميري مرتاح

  3. تقبل الله منك صالح الاعمال التي تقاضيت عليها 14 عام كبرلماني اي : 37000×12×14=6216000 زائد التعويضات والحوافز. ثم 10 سنوات كوزير اي 70000×12×10=8400000 زائد التعويضات .
    طبعا تخرج وانت ضميرك مرتاح بعدما كنتي كدور على جلسات الاخوان تلقي محاضرات كيفاش تكونوا دولة اسلامية وفي الاخير كونتي ثروة لااسلامية وخارج ضميرك مرتاح . اريد ان أسألك ان كنت تقرأ مقالي هذا ماذا حققت من برامجك قبل الدخول الى قبة البرمان كنائب او وزير….حتى تخرج مرتاح الضمير

  4. وصلت لمبتغاك، تقاعد مريح الان الراحة وخلي الفقير يقاتل من اجل لقمة العيش. حسابنا عند اللّٰه

  5. ضمير مرتاح و عوض غير هاديك السيدة لي خدمات معاك سنين حتى ماتت اما كنتي داير ليها ابسط الحقوق للعيش الكريم الله ارحمها ونت ضميرك مرتاح حيت وليتي مليونير على ظهر الفقراء و الايتام و الارامل

  6. بداوا يتساقطون كاوراق التوت حزب بعد عشر سنوات تسييرها للدولة ذهب الى مزبلة التاريخ

  7. هل كان سيعتزل لو فاز حزبه؟ كنت سأكن له ماينبغي من الاحترام لو فعل ذلك حين لفشل حزبه في تحقيق ماوعد به المواطنين قبل أن يجرفه سحر الكرسي وقوة السلطة فيضرب الأيادي التي صوتت لصالحه.

  8. الإشكالية التي تشبع بها البعض هي النقد، هناك من عمر فالبرلمان و المجالس و من عمر في الحزب طويلا و الحال أنه لا يمكن لشخص ان ينتج طوال هذه الفترة و بالتالي ضروري من تجديد النخب و المناضلين السياسيين بإعتزال القيدومين.

  9. الذي يعرفه العقلاء والقريبون من الشأن الحكومي كان يربح وهو يدبر مكتبه في المحاماة أكثر مما كان يربحه وهو في العمل الحكومي والسياسي.
    وغدا سيقف الرميد وغيره بين يدي الله وتجتمع الخصوم بين يدي أحكم الحاكمين.والمصيبة هي أن ينشر الجاهل بالأمور الأكاذيب التي سيحاسب عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى