ثلاث نسوة يصلن لعمودية أكبر المدن
تفعيلا لمسألة إنصاف المرأة المغربية والتي كانت حاضرة في الرسالة التي وجهها الملك محمد السادس، في وقت سابق، للمشاركات في القمة العالمية للنساء بمدينة مراكش .
وصلت ثلاث نسوة ضمن الاحزاب المغربية بعد انتخابات 8 من شتنبر الجاري، إلى قيادة النساء لرئاسة مجالس الرباط والدار البيضاء ومراكش.
وبعد أن انتهت ست سنوات من تدبير الأغلبية من حزب ال ” بيجيدي” لشؤون العاصمة الادارية، ظهر وجه نسائي على رأس مجلس المدينة اسماء رغلالو، وهي صحفية وعضو سابق في التجمع الوطني للأحرار. عملت في مجلس النواب من 2016 إلى 2021.
وفي الدار البيضاء ، عادت رئاسة مجلس المدينة أيضا إلى المعهد الوطني للجزيرة مع الدكتورة نبيلة الرميلي ، التي كانت حتى ذلك الحين المديرة الجهوية للصحة في الدار البيضاء-سطات. وصلت العمودية بعد تشكيل تحالف من حزب التجمع الوطني للاحرار وحزب الأصالة والمعاصرة (بام) وحزب الاستقلال ، بعد حصولهم على أغلبية المقاعد بعد انتخابات 8 شتنبر بالعاصمة الاقتصادية.
وصوب المدينة الحمراء مراكش ، وبعد أن تركت عمودية مدينة البهجة لست سنوات، عادت فاطمة الزهراء المنصوري عن حزب البام ، وهي رئيسة المجلس الوطني لبرنامج الأغذية العالمي ، إلى منصبها السابق بعد أن تم انتخابها سنة 2009 ، حيث حصلت على 48 مقعدًا في مناطق المنارة وكليز والمدينة وسيدي يوسف بن علي والنخيل.
المهم ليس امراة او رجل المهم هو العمل بكوني مراكشي فالمنصوري لم تقم باي شيء يذكر اثناء عموديتها اتمنى ان تستفيد من اخطاء الماضي وتراعي الله في المواطنين.
الله يعطيهم الصحة، واحد النهار انشوفو رئيسة حكومة ان شاء الله
الامر ليس رجل او امراة او تغير اسماء الاحزاب الامر متعلق بهذا السؤال من سيخدم الوطن والمواطن بضمير حي ويتقي الله في الطبقة العاملة والفقيرة ويحارب سياسة التهميش والاقصاء
هاديك ديال مراكش عرفناها ما دارت والو لمراكش أثناء العمودية السابقة تاعها، حتى ما كانت كاتجي كاع المكتب ديالا هروبا من لقاء المواطنين، حتى تصاميم البناء كانت كتوقعهوم في منزلها، كنا كنمشيوا للبلدية نترقب اليوم باكمله رجوع الشيفور أملا في تصاميمنا، هاد عاد غادا تدير شي فايدة لمراكش. هادوك الاخيرات بالرباط والبيضاء نطلبها من الله يكونوا في المستوى عند امل المواطنين.