
أبو حفص مُدافعا عن “ضحية تطوان” : “من العيب معاقبة الناس على قضاء لحظات حميمية “
* في الصورة محمد عبد الوهاب رفيقي*
هبة بريس- الرباط
علّق محمد عبد الوهاب رفيقي، الباحث في الدراسات الإسلامية، المعروف ب “أبو حفص” على قضية الشابة التي ظهرت في فيديو جنسي اثار ضجة بتطوان، والتي أُدينت بشهر حسبا نافذا وغرامة مالية قدرها 500 درهم.
وقال رفيقي في تدوينة على جداره بموقع “فيسبوك” :”من العيب والعار ف مغرب 2021 مزال الناس تعتقل من أجل قضاء لحظات حميمية ف مكان سري ومغلق، فضلا على الحكم عليها بالسجن النافذ.”
وأضاف أبوحفص :”لا يعنيني شنو دارت هاد السيدة وإن كان ذلك حلالا أو حراما، دكشي شغلها وهي حرة ف اختياراتها، ولكن المصيبة هي أننا بدل أن نحاكم المجرم الحقيقي لي وثقات فيه وسمحات ليه يصور لقطة عادية يمارسها الناس جميعا داخل إطار الزواج وخارجه، بدل محاكمة المجرم لي نشر الفيديو وتسبب للسيدة ف مأساة إنسانية حاكمنا المرأة، وكأننا مكفاناش شنو تعرضات ليه من فضيحة وشنو تعرضو ليه والديها و اسرتها بسبب هذا الفعل الإجرامي، ولا جيوش الملائكة الطاهرين لي تيسبوها ف العلن وتيتفرجو عليها ف السر، مكملين عليها بالاعتقال والمحاكمة.”
وقال رفيقي انه لايمكن لوم القضاء” لأن القاضي ف الأخير يطبق القانون، ولكن العيب والمصيبة أنو مزال عندنا قوانين تقتحم على الناس خلواتهم وتحاسبهم على ما كسبت أعضاؤهم التناسلية، العيب والمصيبة أننا نتابعو السيدة لي مضرت حد ما آذات حد، فيما المجرم الحقيقي لي نشر الفيديو لا زال حرا طليقا، بينما الفيديو يتداول عبر الواتس اب والمسنجر ويوضع على منصات البورنوغرافيا.”
وخلص أبو حفص الى القول بانه” حان الوقت للتخلص من هاد القوانين المتخلفة والتي تتعارض مع الدين نفسه لي تيحمي الحياة الخاصة، ومع كل القوانين والمواثيق الدولية التي تمنع التدخل في الحياة الخاصة للفرد، هي فرصة لنا مرة أخرى للمطالبة بإسقاط هذه القوانين الظالمة.”
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
لا اصدق هذا الكائن البشري ولو كان صادقا
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
هدمت ما بنيت و بعت محنك وعذابك في السجن ولطخت سمعتك ودنست المبادىء ومسخت صورتك وتخليت على ماتبنيت وبعت شخصيتك .
ماحكم من باع دينه بدنياه؟؟؟؟ هل ديننا الحنيف يبيح الزنا و لا يعاقب من اقترفه؟؟؟ وما حكم دينينا في من يفتي في ترخيص المحرمات؟؟؟
من ستر مسلما ستره الله ومن فضح مسلما فضحه الله .من نعم الله علينا اننا ندنب ونتوب الى الله ويتوب علينا ومن نعمه ان دنوبنا لا توجد فيها رائحة
الفعل لم يعد لا سرا ولا مغلقا ولذا وجب محاكمة الزاني والزانية ومن فضحهما بالتجسس والتصوير والله أعلم..
السيدة أخطأت وارتكبت حراما، ولكن لم تحاكم قضائيا ومجتمعا بشكل عادل، أولا محاكمتها تنبني على تصوير الواقعة التي لم تقم هي بفعلها، بل شخص آخر، كما أن لديها أبناء جني عليهم إلى الأبد ولها أسرة ومعارف، والواقعة كانت تعتقد أنها في سترة وإذا بها شهر بها بدون علمها. للأسف الكثيرون فهموا التعاليم الدينية بشكل آلي، ولو اطلعوا على تراثنا الإسلامي في عهد الخلافة وعهد التابعين والأئمة الكبار لتفاجأوا كيف كانوا يتعماملون ويفتون ويشترطون في مثل هذه الحالات، وقد زاد الطينة بلة حالة النفاق المجتمعي الذي نعيشه، الزنا حرام على الرجل والمرأة والعقوبة واحدة لهما ولكن تعامل المرأة بشراسة في هذا الموضوع ولا يلام الرجل أبدا. والدليل هذه الواقعة فالرجل لم يحاسب لا قانونيا ولا مجتمعيا.
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
لا أجد ما أقول لك و أفوض أمري إلى الله
كل يجيب من زاويته فالكل على الصواب فالزنى حرام ولكن إشهار الزنى أخطر فالمحاكمة ليست عادلة يجب محاكمة جميع المتدخلين وليس فقط هده الضحية …. والله اعلم .
سير الله ينعلك الفاسق.تدعون إلى الزنا وتشجعون عليه.
الله يأخد فيك الحق على تحريف كلماته.
أستاذ في التطرف سواء أقصى اليمين المتشدد أو أقصى الاليسار المتسيبز لم يعهد عليه أبدا الوسطية في حياته كان عدوا للدولة وأصبح عدوا للشعب. الله ينعل اللي ما يحشم
هل ترضاه لزوجتك او اختك
لأول مرة أتفق مع هذا الشخص.نعم الزنى حرام و لا أحد يناقش ذلك لكن التجسس على الناس هو أيضا حرام.و ان كان لابد من العقاب فيجب معاقبت الزاني و الزانية معا.
سبحان الله مغير الاحوال
تشجيع على الزنا بدون استحياء ولكن مثل هؤلاء يولون ظهورهم لكتاب الله وسنة رسوله ولو حكم عليها بالجلد لا نعلم ماذا سيليكون رد فعل ربما يقول هذه الآية ليست في القرآن. قوم طبع على قلوبهم
ما تعقيبك على الآية الزاني والزانية تجلدهما ماءة جلدة وما ردك لو كان ذلك حصل لاحد اقرباءك
سير الله يمسخك و يفضحك