شابة من ذوي الاحتياجات الخاصة تنتفض ضد شركة “ألزا” للنقل

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. رسائل عديدة جدية ارادت هدة السيدة ايصالها للمسؤولين. وكل ما قالته صحيح. يجب على الدولة تحمل مسؤوليتها بايجاد رواتب شهرية لدوي الاحتياجات الخاصة . رواتب تمكنهم من العيش الكريم واداء جميع متطباتهم وان لا يتركوهم عرضة للتسول والشفقة ودائما الله يرحم الوالدين . وكلام هدة الاخت في الصميم. ولكن للاسف فلوسكم يسهرون بها اللصوص ودويهم وخلانهم ويشترون بها دبلومات لابنائهم وابناء خليلاتهم ويهربوها للخارج عملة صعبة.. اما الزا وسائق الطاكسي فان تركك تركبين فان صاحب الكريمة والبنزين والضريبة والصيانة والتامين والعمال لاياخذون دلك في الحسبان. صحيح ان في حافلات الزا مراكش خريبكة اكدير كما رايت ان عناصر المراقبة والامن لا يطلبون من هدة الفئة اداء الغرامة . ولكن هدا ليس حلا. انا ضد حتى المعاقين الدين يسعون دراهم في الحافلات والشارع فهده جنحة يعاقب عليها القانون . لكن الدولة تتركهم في المجتمع لانها هي المسؤولة الاولى عنهم. لا اضن ان معاقا سوف يركب طائرة او ياكل في المطاعم مجانا او يتناول من ثياب واحذية و حاجياته من المتاجر الكبرى والصغرى بالمجان والا سينحل كثيرون هيئة معاق كابكم واعمى وزيد وزيد. فقبل ان نتعاطف يجب علينا ان نناضل في انتزاع حق الفئات دوي الاحتياجات و الشباب العاطل بتكوينه وايجاد شغل له. وان نجتهد لنصبح امة منتجة مصنعة لا مستوردة مستهلكة نائمة تحب المرح والمجون و السرقة والله المستعان اختي واخي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى