اردوغان: “تركيا لن تترك الشعب السوري المظلوم وحده”

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، إن بلاده أثبتت من خلال عمليتها العسكرية في إدلب السورية “أنها تعرف كيف تحارب، لكنها لا تريد الحرب”.

وخلال اجتماع لأعضاء حزبه، العدالة والتنمية، بالبرلمان، شدد أردوغان على أن تركيا “لن تسمح بأن تذهب دماء شهدائها هدرا”، مؤكدا أنها “لن تترك الشعب السوري المظلوم وحده”.

وأكد الرئيس التركي أن نظام الأسد فقد منذ انطلاق عملية “درع الربيع” أكثر من ثلاثة آلاف و200 من عناصره.

وأضاف: “عقب الهجوم الذي أدى إلى استشهاد 36 من جنودنا فتحنا الأبواب أمام المهاجرين الراغبين بالذهاب إلى أوروبا”، مشدد على أن هذا الإجراء لا يتعارض مع القانون الدولي، الذي يضمن حق اللجوء والهجرة”.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. لو كان يهمك الشعب السوري بالفعل.لتحركت من أول برميل انفجر على رؤوس الأطفال.
    لا تنافق يا أردوغان، سقط قناعك، والكل يدري لما دخلت سوريا.

  2. لهذا فتحت تركيا أبوابها لكل شداد الآفاق كي يدخلوا إلى سوريا وتدميريها نعم الجار ونعم النصير انت يا سيادة الرئيس

  3. ديها في سوق راسك
    وبدا بالأكراد وأعطيهم حقهم
    أما الشعب السوري انه في غنا عنك
    أين كنت منذ ست سنوات من معانات هذا الشعب

  4. هد اكبر دكتاتور في المنطقة حاط ايده في ليبيا ويد في سوريا ويديه ملطخة بدماء الجيش التوركي اللي رسل السوريا ومن حدود التوركيا دخلو المجرمين القتالة داعيش لسوريا الله اكبر منك ومن الديكتاتور بشار والله هو اللي غادي اعاقبكم عقاب شديد .

  5. رجل في زمن قل فيه الرجال رغم حقد الحاقدين ومكر الماكرين. الله انصرك على اعداء الاسلام والمسلمين. من يدعم مليشيات بشار المجرم وايران المجوسية وروسيا التي لا تحب الخير للمسلمين هو واحد من من يصفق لقتل السوريين الابرياء وتشريدهم وتهجيرهم من وطنهم. الارهاب هو صنع الدكتاتريات والعصابات التي لا تريد بناء الاوطان.. اين الحكومات العربية؟ لماذا لم تدافع الحكومات العربية عن الشعب السوري؟؟ البراميل تسقط فوق رؤوسهم والطائرات الروسية تقصفهم ولا احد يحرك ساكن؟؟ اين جيوش الدول العربية المسلمة؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل.. اكلت يوم اكل الثور الابيض..

  6. les pays et leurs médias ne cessent de critiquer la Turquie, si les syriens sont des arabes , ya t il un pays arabe qui a accueilli et aidé les syriens comme la Turquie l’a fait, aucun

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى