العثماني: مستعد للتعاون مع جميع الأحزاب السياسية من أجل مصلحة الوطن
حضر رئيس الحكومة، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، سعد الدين العثماني، لأشغال الدورة الحادية عشر للجامعة الشعبية المنظمة تحت شعار “الحقوق والحريات بين الفرد والمجتمع” اليوم السبت بمدينة سلا.
وقال العثماني في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي بموقع “فيسبوك” : “سُررت هذا الصباح بالحضور بين إخواننا وأخواتنا في حزب الحركة الشعبية، إلى جانب عدد من الأمناء العامين للأحزاب السياسية، في أشغال الدورة الحادية عشر للجامعة الشعبية المنظمة تحت شعار “الحقوق والحريات بين الفرد والمجتمع” بمدينة سلا.”
وحرصتُ خلال كلمة بهذه المناسبة، يقول العثماني، على التأكيد على ضرورة العمل بشكل مشترك بين كافة الأحزاب السياسية من أجل عمل سياسي يتمتع بالمصداقية ويقنع المواطنات والمواطنين أن النخبة السياسية يمكنها أن تقوم بعمل يفيد البلد.
وأضاف العثماني قائلا: “أحيي جميع الأحزاب السياسية التي تشتغل بهذا المنطق وأنا شخصيا مستعد للعمل والتعاون معهم وعمل اليد في اليد من أجل مصلحة المغرب ولمصلحة الوطن من أجل رفع رأسه عاليا اقليميا ودوليا.”
بل يجب حل جميع الاحزاب السياسية من أجل الوطن لانهم السبب الرئيسي في شقاءه.
علاش وكفاش؟ واش عنداكم شي مصالح أخرى لغير المواطنات والمواطنين؟؟؟
وهل تتوفر البلد على احزاب بنخب يعتد بها ويمكن التعويل عليها,كما تسرد علينا يوميا ايها المستوزر,فمن المسؤول عن تدهور كل المؤشرات الى الحضيض,اليست نخب الاحزاب الدى ادعيت وما هم اصلا الا بارباع وانصاف شبهها,الجيل المستمتع بمسرحيات كدبكم ولم يحرك ساكنا,طيلة عرضها لعقود خلت,تجاوزه العصر والزمن,كما تجاوزكم,ومن بعده لن يقبل باخراجكم المعهود لمن سبقوه,
جميل ان تتعاون مع الاحزاب وهذا مفيد لحزبك فقط وليس للمواطنين ولكن عليك ان تعود للتاريخ وهل نسيت بسرعة يوم ان انسحب ذلك الحزب من حكومتكم الاولى ولم يقض معكم سوى 6 اشهر وبدا في التمرضين ثم انسحب في عز الاحتجاجات وبقي المغرب بدون حكومة لمدة 6 اشهر نعم 6اشهر ومصالح المواطنين معطلة ولولا قبول التجمع الوطني للاحرار لانقاذكم لكانت الحكومة حلت ولكانت اجريت انتخابات سابقة لاوانها نسيت كل هذا بسرعة فائقة لكننا نحن لم ننس ولن ننسى ابدا ولهذا فالمومن لا يلدغ من الجحر مرتين وانت مومن اذن عليك الا تلدغ
لا ارى اي فائدة للاحزاب في المغرب غير اهدار المال العام و قمع و نهب الشعب
اذا كانت اعظم دولة فالعالم تتوفر على حزبين فقط ( جمهوري و الدمقراطي ) و يقودون بلادهم للمجد فكيف لبلد ارهقه النهب ان يتوفر على 50 حظب لا فائدة منهم