أسماء لمرابط تخلع الحجاب وتكتب: “التحرر ليس في اللباس”
فاجأت الباحثة في الدراسات الإسلامية، أسماء لمرابط، الجميع بمظهر جديد دون حجاب.
وقالت لمرابط في تدوينة نشرتها على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” : “التحرر ليس في اللباس ولا الشكل الكل حر في ذلك…”.
التحرر الحقيقي، تقول لمرابط، “هو ان تكون حرا من التبعية العمياء و ان تكون حرا من الخنوع للفكر المهيمن و ان تكون حرا من كل انواع العبودية إلا للواحد القهارالذي فطرنا على الحرية و الكرامة و سمو العقل و الحمد لله رب العالمين..”
هذا وأعلنت لمرابط قبل أسابيع مغادرتها لأرض الوطن قائلة في رسالة لها “في طريقي إلى سفر طويل وإقامة خارج الوطن.. محطة جديدة في حياتي لمدة لا يعلمها إلى الله.. حب هذا الوطن لن يفارقني.. أسأله تعالى السلامة والبركه في الصحه والوقت والعفو والعافية”
حتى بغات تخرج الخارج عاد بان ليها بأن الحجاب غير ضروري
السلام على الجميع
خطاب الله لنبيه الكريم العفيف الرحمة المهداة صل الله عليه وسلم
يا أيها النبيء قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين أن يدنين عليهن بجلاليبهن لكي يعرفن ولا يأذين.
ما الفائدة من خلع الحجاب أو الإلتزام به والبوح به لا يهمنا في شيء والأمر أليك
أنت حرة في نفسك وجسمك.
يمكنك الكشف حتى على أشياء أخرى إن أردت.لم تفدك الدراسات الإسلامية في شيء…
أخشى عليك ان يسألك المولى لمادا فعلت هدا وتكون إجابتك انك اشترتي الدنيا وبعت الآخرة وانت من أهل العلم . لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
قال الله تعالى في سورة الأحزاب آية 59: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا – 33:59
اظن سوف تتفاجئ عندما ترى اخوات دخلن الإسلام يرتدين الحجاب ومن تم سوف تبدأ المحاسبة. أغلبية المسلمين يظنون ان في الغرب توجد الحرية والمال والعمل كل شيئ ممكن لكن عندما يضربهم الواقع المر والحرية الزائفة والعبودية والابتعاد عن الله عز وجل أنذاك يدركون أحلامهم الزائفة.. الله أخرجنا من الدنيا بلا عيوب والله أهديها امين
هذه التي كانت تقاتل من اجل المساوات بين النساء والرجال في الميراث، وكانت عضوة في رابطة العلماء واظن انها ايضا قدمت درسا امام ملك البلاد، فضحت نفسها واظهرت للناس الخبث الذي كانت تكتمه، سيكتب الملكان والتاريخ نظالظ لتغيير شرع الله، وتضليلك لكثير من الجهال باسم الجهل الشرعي
يا رب حسن الخاتمة…
اقول اللهم ارحمنا بالغيث النافع و احسن عاقبتنا في الامور كلها .
الله عز و جل خلقنا عراة ,حفاة….اللباس من صنع البشر…الله يعذب من يشاء و يغفر لمن سشاء و لا دخل للبشر في ارادته , من ينكر ذلك ؟؟؟
و متى كانت السيدة المرابط تضع الحجاب حتى تخلعه؟؟؟ و لكن من جهتي شخصيا أرى أنها الآن أحسن من السابق لأنها الآن أظهرت حقيقتها كاملة. و أنا متأكدة أننا سنسمع المزيد عنها … لأن أمثال السيدة المرابط لا يستطيعون أن يسروا وحدهم في الظلام بل يحبون أن يجروا معهم أكبر عدد ممكن من الناس.
تكرار لقول قاسم أمين وكذا نوال السعداوي ومن سار على نهجهم الخاطئ
مشية بلا رجعة…
والمرجو من الإعلام المحترم ان لا يعطي مثل هاد الطفيليات أكثر من الحجم الذي تستحقه…بلا ما تكتبو عليها المرة الجاية واخبارها لا تهمنا في شئ
وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا (14) مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا .صدق الله العظيم اللهم ردنا اليك ردا جميلا
من الذي سالك عن حياتك الخاصىة ارى انك غير مقتنعة بتصرفك وهذا في حد ذاته نوع من الارتباك في فهمك للاسلام كحياة وللقران
السيدة أصلا لم تكن محجبة ، كانت سافرة واصبحت متبرجة ، فقط أزالت قماش روتانا طرب .
على هي كانت محجبة ؟؟؟
“فاجأت الباحثة في الدراسات الإسلامية، أسماء لمرابط، الجميع بمظهر جديد دون حجاب.”
وهل كانت ترتدي الحجاب ؟؟
أبدا لم تكن ترديه ،كتبت إسمها علي غوغل لأرى حجابها فما وجدتها ترتديه ،فمعظم رأسها مكشوف
أتعجب لمن يقول على مثل هؤلاء النساء بأنهن يرتدين حجابا !!! هي موضة لا غير
الله يهدي ما خلق …