“التقدم والاشتراكية” يدخل على خط متابعة “حامي الدين “

دخل حزب التقدم والاشتراكية على خط  متابعة عبد العلي حامي الدين أمام الغرفة الجنائية بفاس بتهمة المساهمة في قتل الطالب اليساري بنعيسى آيت الجيد بداية تسعينات القرن الماضي.

وسجل حزب التقدم والاشتراكية من خلال مكتبه السياسي أن تعزيز المسار الحقوقي المتميز الذي سارت على نهجه بلادنا، يستلزم، من ضمن مقومات أخرى، الحرص على التقيد الصارم بمبادئ حقوقية كونية من قبيل ضمان شروط المحاكمة العادلة وتحقيق الأمن القضائي واستقرار المراكز القانونية للأفراد من خلال احترام مبادئ سبقية البت وقوة الشيء المقضي به، إلا إذا ظهرت عناصر ومعطيات جديدة يتعين الإخبار بها درءاً لكل تعسف أو شطط أو مساس بحقوق أساسية يضمنها الدستور”

وكانت الأمانة العامة لحزب “البيجيدي” ، قد قررت في اجتماع استثنائي تشكيل لجنة برئاسة المصطفى الرميد ، لمتابعة ملف متابعة عبد العلي حامي الدين أمام غرفة الجنايات بفاس بتهمة المساهمة في قتل آيت الجيد، و توفير الدعم والمساندة اللازمين لحامي الدين، وفق بلاغ الحزب.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. سؤال : اش قدم المتابع واللا حزبو واللا التقدم والاشتراكية للمواطن العادي من غير الهضرة واش ما عندكومش علاش تحشموا

  2. صراحة أظنها مجرد فعفعة لأنه من الصعب أن تحاكم برلمانيا عنده الحصانة و ينتمي لحزب يترأس الحكومة فحتى و ان كانت محاكمة ستكون شكلية و أقسى ما يكون هو تعويض عائلة الضحية
    اخرجوها في وقت غير مناسب فكان عليهم الانتظار حتى تمر الانتخابات المقبلة ادا لم تصبح عنده الحصانة
    هدا رأيي و الله اعلم

  3. أقول لهم، أكلت يوم اكل الثور الأبيض…….
    عندما سجن المظلومين لم نسمع لهذا الحزب المشؤوم ردة فعل.
    والآن يقيمون الدنيا و لا يقعدوها ، المغاربة صوتوا عليكم لتدافعوا عنهم لا عن حزبكم فقط؟؟!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى