
متضررو زلزال الحوز ينامون في العراء.. أين اختفى مدير وكالة تنمية الأطلس الكبير؟
هبة بريس
منذ تعيين سعيد الليث مديرًا عامًا لوكالة تنمية الأطلس الكبير، المسؤولة عن إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال 8 شتنبر، لم يظهر للرجل أي أثر يُذكر في المشهد الإعلامي. لا تصريحات، لا مؤتمرات صحفية، ولا حتى تواصل بسيط مع الرأي العام حول سير المشاريع التي تهم آلاف المتضررين.
هذا الصمت غير المبرر يعكس أزمة تواصل خطيرة، خاصة في ملف حساس كهذا. في الوقت الذي ينتظر فيه المواطنون إجابات واضحة عن مدى تقدم عمليات إعادة الإعمار، تفضل الوكالة ومديرها نهج سياسة الغياب، تاركة المجال للتكهنات والشكوك.
غياب الشفافية في مثل هذه المشاريع قد يكون أخطر من تأخر الأشغال نفسها. التواصل ليس رفاهية، بل ضرورة لطمأنة المواطنين وضمان محاسبة المسؤولين. فإلى متى يستمر هذا الاختفاء؟
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
التواصل مع الصحافة والمواطنين هو جزء أساسي من المسؤولية.
إذا كانت الأمور تسير بشكل صحيح، فما الذي يمنع من تقديم التحديثات؟
في ملف حساس كهذا، يجب أن يكون هناك تفاعل دائم مع الإعلام والمجتمع.
التواصل هو أساس نجاح أي مشروع، وخاصة في حالات الطوارئ.
غياب الشفافية قد يساهم في خلق حالة من الإحباط لدى الناس.
كان من الأفضل لو قام سعيد الليث بتوضيح التفاصيل منذ البداية.
غياب التواصل يخلق أزمة ثقة كبيرة، وينبغي أن يُحل بشكل سريع.
الشعب في حاجة إلى معرفة كيف يتم التعامل مع التحديات المتعلقة بإعادة الإعمار.
هناك شعور بأن المسؤولين لا يهتمون كثيرًا بتواصلهم مع الجمهور.
هذا الغياب غير مبرر ويزيد من الشكوك حول سير العمل في المشاريع.
لا يمكن تجاهل أهمية الشفافية في مثل هذه المشاريع الكبيرة.
غياب التواصل يخلق أزمة ثقة كبيرة، وينبغي أن يُحل بشكل سريع.
لماذا لم نسمع عن أي تصريحات منذ تعيينه؟ هذا يثير تساؤلات كبيرة.
انعدام التواصل يؤدي إلى تفشي الإشاعات والمعلومات المغلوطة.
من الضروري أن يتم التعامل مع هذا الملف بجدية تامة والتواصل الواضح مع الجمهور.
إذا كانت الأمور تسير بشكل جيد، يجب أن تكون هناك تقارير دورية عن التقدم.
الحيرة تتزايد مع مرور الوقت دون معرفة تفاصيل عن سير المشاريع.
بحاجة إلى خطة تواصل قوية لضمان الشفافية في سير العمل.
تصريحات بسيطة قد تساهم في طمأنة الناس وتوضيح الأمور.
الوقت يمر ولا نرى أي أثر ملموس من التواصل في هذه المشاريع الحيوية.
هناك شعور بأن المسؤولين لا يهتمون كثيرًا بتواصلهم مع الجمهور.
لابد من توفير منصات تواصل دورية تواكب تطور المشاريع.
في هذه الأوقات الصعبة، الشفافية والتواصل هما المفتاح للحفاظ على الثقة.
الصمت يترك المجال للمعلومات المغلوطة التي تضر بسمعة المشروع.
هل من مبرر لهذا الصمت؟ المواطنون بحاجة لمعرفة سير المشاريع بشكل دوري.
كان من الأفضل لو قام سعيد الليث بتوضيح التفاصيل منذ البداية.
يجب ألا ننتظر حتى تتفاقم الأمور؛ الشفافية والوضوح مهمان منذ البداية.
إذا كانت هناك صعوبات أو تأخيرات، يجب أن يتم إبلاغ الناس بها بكل شفافية.
إذا كانت الأمور تسير بشكل جيد، فلماذا لا يتم عرض التفاصيل؟
نتمنى أن يبدأ المسؤولون في الاستماع لاحتياجات المواطنين والتفاعل معهم.
التواصل مع الصحافة والمواطنين هو جزء أساسي من المسؤولية.
يجب أن يكون هناك تواصل دائم من المسؤولين مع الرأي العام، خصوصًا في مثل هذه الظروف.
إذا كان هناك تقدم ملحوظ، يجب على سعيد الليث أن يُظهره للرأي العام.
غياب التوضيح لا يترك مجالًا سوى للانتقادات والشكوك.
غياب الشفافية يخلق فجوة كبيرة بين المسؤولين والمواطنين.
كل يوم بدون تواصل يزيد من الضغوط على الحكومة والمسؤولين.
غياب التواصل قد يؤدي إلى تدهور الوضع أكثر ويزيد من الغموض.
الوكالة والمشاريع الكبرى بحاجة إلى تدبير تواصل أفضل مع الجمهور.
الشعب في حاجة إلى معرفة كيف يتم التعامل مع التحديات المتعلقة بإعادة الإعمار.
من الضروري أن يكون المسؤولون حاضرون في الإعلام لشرح تفاصيل التقدم.
نحن بحاجة لسياسة تواصل فعالة تضمن الشفافية وتحسن الأوضاع.
ننتظر أن يظهر المسؤولون ويكشفوا عن التحديات والخطط المستقبلية.
كلما طال هذا الصمت، زادت التساؤلات والشائعات.
سيكون من الأفضل أن يظهر المدير العام بشكل أكبر لطمأنة الناس.
لو تم التواصل بشكل أكبر، لتمكنا من فهم الوضع بشكل أفضل.
هل من الممكن أن يكون هناك تأخير في المشروع؟ يجب أن نعرف السبب.
إذا كانت هناك صعوبات، يجب أن نعرف التفاصيل حتى نكون على دراية بما يجري.
الصمت التام من المسؤولين يزيد من قلق المواطنين ويزيد من الشكوك.
في مثل هذه الأزمات، الناس بحاجة لمعرفة الحقائق والواقع بشكل دوري.
هذا الغياب غير مبرر ويزيد من الشكوك حول سير العمل في المشاريع.
التواصل هو أساس نجاح أي مشروع، وخاصة في حالات الطوارئ.
غياب سعيد الليث يجعلنا نتساءل عن الأسباب الحقيقية لهذا الصمت.
تأخير أو غياب التوضيح يساهم في زيادة المخاوف بين المواطنين.
التأخر في التقدم أو غياب الشفافية يضر بالثقة بين المسؤولين والمواطنين.
التواصل يساعد في تيسير الأمور ويزيد من الفهم العام لدى المواطنين.
غياب الشفافية قد يساهم في خلق حالة من الإحباط لدى الناس.
غياب الشفافية في المشاريع الكبرى يفتح المجال للتكهنات والمخاوف.
التواصل مع المواطنين ضروري لإظهار التقدم وضمان مصداقية العمل.
الوقت يمضي والمواطنون ما زالوا في انتظار إجابات واضحة.
في ملف حساس كهذا، يجب أن يكون هناك تفاعل دائم مع الإعلام والمجتمع.
غياب سعيد الليث عن المشهد الإعلامي يثير الكثير من الأسئلة.
إذا كانت الأمور تسير بشكل صحيح، فما الذي يمنع من تقديم التحديثات؟
لا يمكن للمواطنين أن يظلوا في الظلام حول تقدم إعادة الإعمار.