الجزائر توقّع عقدًا مع لوبي مقرب من إسرائيل لتعزيز علاقاتها بأمريكا
هبة بريس
كشف مصادر إعلامية إسرائيلية مؤخراً عن توقيع الحكومة الجزائرية عقدًا مع مجموعة “BGR Group”، وهي شركة لوبي معروفة بقربها من إسرائيل، بهدف الدفاع عن مصالح الجزائر في الولايات المتحدة الأمريكية.
تفاصيل العقد وآثاره على العلاقات الجزائرية-الإسرائيلية
تضمنت التقارير الإعلامية أن قيمة العقد الذي وقعته الجزائر مع “BGR Group” بلغت 720,000 دولار سنويًا.
ولفتت التقارير إلى أن هذه الخطوة تثير الدهشة بالنظر إلى التصريحات الرسمية الجزائرية المستمرة التي تؤكد دعمها الثابت للقضية الفلسطينية، إذ تصف الجزائر إسرائيل بالعدو الصهيوني وترفض إقامة أي علاقة معها أو مع أطراف ذات صلة وثيقة بها.
السياق السياسي والتوقيت المثير للجدل
أشارت المصادر إلى أن العقد دخل حيز التنفيذ في العاشر من شتنبر الماضي، تحت إشراف سفير الجزائر لدى واشنطن، صبري بوقادوم.
وتزامن توقيع هذا العقد مع سعي الجزائر إلى تعزيز علاقاتها مع الإدارة الأمريكية الجديدة، وهو ما يثير تساؤلات بشأن تأثير هذه الخطوة على المواقف التقليدية للجزائر في السياسة الإقليمية والدولية.
سجل الجزائر في التعامل مع اللوبيات الأمريكية
تجدر الإشارة إلى أن الجزائر لم تكن هذه المرة الوحيدة التي تبرم فيها عقدًا مع شركات ضغط أمريكية، إذ سبق لها في نوفمبر 2018 أن تعاقدت مع شركة “Keene Consulting Services”، وهي شركة مملوكة لديفيد كين، العضو في الحزب الجمهوري، وذلك بعقد بلغ 360,000 دولار.
سبحان الله طلع خائن وكذاب ،حصل حصلة خايبة ،والله اازال حكام العرب يفضحون واحد تلك الاخر ،ويذلهم الله أشد الذل ولهم في الاخرة أشد العذاب .
الأمريكيون يعرفونهم حق المعرفة. دولة وظيفية.
فلوس اللبان يأكلهم زعطوط
و يقول المثل فين ودنك يا جحى فأدار يده خلف رأسه وقال هاهي.
عيوض أن تصلح مع جارها المغرب بدون ثمن و تفعل ما تشاء تعطي نقودها للوبهات لكي يدافعون عن جبهة البوليساريو سخيط الله عليهم
الكابرانات ليس لهم لا دين ولا ملة متصهينين امثر من الصهاينة، والدليل وجه تبون وشرنقيحة لا صلة بالإسلام
لقد ورطوا الجزائر في وضع لا تحسد عليه،و ان قدموا جميع اموالهم ككفارة عن ما يثيرونه من قلاقل و فوضى بشمال افريقيا و الشرق الأوسط ككل لا و لن تكفي.
اية مصالح لدويلة كلاوطريحة الجزائر ،فقط الدفاع عن عصابة اجرامية إرهابية بوزبال وشعبها يموت في البحار عبر الهجرة السرية رغم مداخيل البترول والغاز.خصهم شي طريحة اخرى لاسترجاع الصحراء الشرقية المغربية التي اقتطعتها ماماهم فرنسا وضمتها لهم .لكن حان الوقت لفتح ملفها ومساندة القبايل والازواد لتشتيت شملهم كما يريدونه للمغرب .وجوه الشر ناكري الجميل .
كانوا يمولون سيناطور أمريكي داخل الكانكرس الاميريكي المتوفي مؤخرا الذي كان يعارض المناورات العسكرية. الأسد الافريقي. والأمريكي الثاني صديق البوليزاريوا بلطون اجون. الذي انفلب عليهم أثر اعتراف اترامب بمغربية الصحراء.
لا غرابة في ذلك بل الكراغلة اللقطاء مستعدون للتحالف مع ياجوج وماجوج وابليس من اجل معاكسة المملكة المغربية ، والله اهم صهاينة شمال افريقيا بل اكثر من الصهاينة ، اليوم هم يعانون في صمت ووصلوا الى الافلاس التام وهي فرصة للمملكة المغربية من اجل ، تكثيف الصفعات وجعلهم خارج الخدمة لانهم كالافاعي عندما تضعها في الثلج تتجمد واذا ادخلتها الى الحرارة فانها تلذغك ، والافضل قطع راسها ودفنه نهائيا