ليبيا تفعل شرطة الآداب.. فرض “الحجاب” ومنع الاختلاط في الأماكن العامة
هبة بريس – وكالات
فجر وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد الطرابلسي، موجة جدل واسعة بين الليبيين خلال الساعات الماضية.
و أفاد الطرابلسي في مؤتمر صحافي، أن دوريات شرطة الآداب ستعود للعمل الشهر المقبل، مضيفاً أنها ستمنع “صيحات” الشعر الغريبة وملابس الشباب التي لا تتماشى مع ثقافة المجتمع وخصوصياته.
كما شدد على ضرورة ارتداء المرأة لباسا محترما في الأماكن العامة، داعيا وزارة التعليم إلى فرض ارتداء الحجاب على الطالبات.
كذلك، نبّه من سفر المرأة بدون محرم، وقال إن الأمر يحتاج إلى تفعيل الشرطة النسائية لتستلم ردع أعمال النساء المنافية للآداب، ومنع الاختلاط بالرجال في المقاهي والأماكن العامة.
و توعد باعتقال كل من يخالف ذلك، واقتحام البيوت في حال ثبت تورط أي شخص في أعمال منافية للآداب. وقال إن من “يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب إلى أوروبا”.
رجعية مقيتة.اي خطوة تفرض قصرا على الناس هي طغيان مبين.
نعم للتوجيه ،للتعبئة و للاقناع وما دون ذلك يبقى مخالفا للمواثيق و العهود الدولية….
لقد احسنوا صنعا
ما شاء الله
الله يعاونهم
والعقبى لبلادنا
نسأل الله العلي العظيم الهداية والثبات على الدين
الله ينصر الحق
حقا الألبسة التي تبين معالم عورات المرأة صارت هي الأكثر انتشارا وهي تقليد للغرب الذي لاتتقيد نساءه بالحياء
بادرة طيبة في ليبيا ستعيد للمرأة كرامتها وعزتها التي منحها الإسلام. نتمنى من الدول العربية والإسلامية ان تحذو حذو ليبيا وتمنع الاختلاط بين الجنسين والالبسة الفاضحة التي تسيء للمرأة المسلمة.
الحل الأنسب للسيطرة على الناس هو تغليف الطغيان والعبودية بالدين ومن ثم فرضه.هل سنرى طالبان ليبيا ؟
اعانهم الله ووفقهم. فى هذه الخطوة الحميدة. الفضيلة المرجوة من كل بنات المسلمين. نعم والف نعم. الفضاءات. ولا والف لا. للرذائل والعري جزاكم الله خيرا. وبارك الله فى عملكم.
يا سلام كم هو جميل العودة الى تعاليم ديننا الحنيف، مان الاجدر بنا كمسلمين ان نطبقها من تلقاء انفسنا وليس ان ننتظر حتى يفرض علينا، استجيبوا يا اهلنافي ليبيا لما يحبه الله ورسوله، وياليتنا نطبق كل تعاليمنا الاسلامية حتى نرضي الله ونسود العالم
عندما تكون الدولة حرة تحكم نفسها بنفسها، اما عندما تكون تابعة وخاضعة للبنك الدولي والصهاينة….
فكر عقيم بؤس شديد نفق مضلم ايران الثانية الرجوع الى الوراء لانه لانعرف الزحف الى الامام
المراة هي سبب الاقتتال في ليبيا لهذا يجب تنقيبها بعد تحجيبها
و الله قرار حكيم لان العرب للأسف الشديد تخلوا عن الحشمة و الاحترام و التقاليد العربية و أصبحوا يقلدون الغرب في الانحلال و التسيب.
نسأل الله ان يوفقهم ، والى منافقي البلد موتوا بغيظكم ولا ردكم الله ولا جمعكم بالمسلمين لا في الدنيا ولا في الاخرة
الحق يعلو ولا يعلى عليه
نعم القرار.ومن أراد دين الغرب فليذهب عندهم.و الرجعية هي تقليد الكفار كالببغاء. لأن الطاعنين في هذه القرارات لا يفكرون بعقولهم.بل الآخرين يفكرون لهم.
العودة الى جاهلية محمد باي باي ليببا .من بعد هذا سوف تبدأ النساء يبعن في الأسواق وملك اليمين ويبدأ اغتصاب الطفلات في عمر ست سنوات. هنيئا لليبيا بالرجوع الى التخلف والأمراض النفسية