موعد مباراة المغرب ومصر في الألعاب الأولمبية “باريس 2024”
ضرب المنتخبان المغربي والمصري موعدا “ناريا” على برونزية تاريخية في مسابقة كرة القدم في الألعاب الأولمبية “باريس 2024”.
وتوقف مشوار المغرب ومصر الرائع في دور الأربعة، بعد خروجهما بخسارتين أمام إسبانيا 1-2 وفرنسا المصيفة 1-3 تواليا يومه الإثنين.
ولم يسبق لمنتخب مصر أو المنتخب المغربي تحقيق أيّ ميدالية في كرة القدم ضمن منافسات دورات الألعاب الأولمبية عبر التاريخ، وستكون تلك الميدالية هي الأولى من نوعها للبلديّن العربييّن الإفريقييّن.
موعد مباراة المغرب ضد مصر في برونزية أولمبياد باريس 2024 لكرة القدم والقنوات الناقلة :
وسيواجه المنتخب المغربي نظيره المصري، يوم الخميس 8 غشت 2024 على الساعة الرابعة عصراً، على أرضية ملعب “لا بوجواز” في مدينة نانت.
التاريخ | المباراة | توقيت المغرب | توقيت مصر والسعودية | القنوات الناقلة | |
الخميس 8 غشت 2024 | مصر × المغرب | 16:00 | 18:00 |
BeIN SPORTS HD الكأس HD المغربية الرياضية Olympics |
نتمنى التوفيق والنجاح والسداد للمنتخب الوطني المغربي .
إنه الديربي المنتظر بين الأشقاء..
المركز سواء كان الثالث أو الرابع معليش يا أبطال..
موفقين في مبارة الخميس إن شاء الله تعالى..
قل منتخبان أفريقيان فهما يمثلون أفريقيا.ما هده العنصرية. الا تستحيون؟
المنتخب الشقيق المصري لا يفرق بين اللعب والتمثيل ؛ تساقط تداعي الاصابة تضييع الوقت التدخلات القوية
نتمتى من المنتخب المصري ان يتذكر انه يلعب في الملعب وليس التمثيل امام الكاميرات …
اتمنى ان تكون هده هي الفرقه للكاس العالم 2026
اتمنى ان تكون هده هي الفرقه للكاس علام 2026 أنشأ الله .
. “زئير الاسود اشد واقوى من رقصات الفراعنة”
هذا ما يجب أن يردده اشبال الاطلس ويحتفظوا به في اذهانهم.
. علينا ان ننسى كليا مقابلة اسبانيا، وان نضع صوب أعيننا الظفر بالمرتبة الثالثة، و نعتبرها الفوز بذهبية الاولمبياد 2024.
. في ما مضى وليس بعيدا كان الفريق الوطني المغربي عقدة الفريق المصري حيث عمل هذا الأخير وعلى مراحل و بدق الطبول و النفير في المزامير من أجل تكوين فريق منافس اولا، و لتجاوز عقدته مع المغرب ثانيا، وبالفعل نجح نسبيا حيث ” و بعامل أخطاء في المنظومة الكروية المغربية بصفة عامة ليس الا “، اقصى المنتخب المغربي في تظاهرات ومناسبات قارية من طرف الفريق المصري.
من خلال مشاهدتي لملخص مباريات الفريق المصري ضد اسبانيا و فرنسا، استنتج ” مجرد اراء” بما يلي:
. الفريق المصري اصبح أكثر قوة و شراسة ، يمكنني ان اقول وبدون مبالغة انه تعرض لظاهرة التحول ” MÉTAMORPHOSE”.
يجب الحيطة القسوى والحذر الشديد في المعاملة مع المباراة المقبلة.
. بصفة عامة وعلى غرار الفرق التي شاركت في المونديال الفريق المصري يلعب داءىما بخطة هجومية شبه جماعية في الامام، وشبه دفاعية جماعية في الخلف امام شباكه، و بعقلية المحارب و المقاتل بما يتطلبه اللعب الحديث والمدارس الكروية الدولية .
. كجل الفرق التي شاركت في الاولمبياد، من مميزات الفريق المصري سرعة التمرير والمرور عبر الممرات، المترابطات الطويلة، الركلات من بعد اتجاه مرمى الخصم، القوة واللياقة البدنية والاصرار على التهديف، وللحديث و المزيد من التفاصيل البقية عند ذوي الاختصاص.
لا ارى ” مجرد اراء”، سوى هذه الحلول:
بالنسبة للمميزات السابق ذكرها ” كمصدر قوة بالنسبة للفريق المصري”؛ يمكننا ان نحولها الى مصادر ضعف بواسطة كفاءات المدرب والاطر الوطنية، ثم نقوم :
. بتعبئة الفريق بالجدية، و الإحساس بالمسؤولية، وان يستوعبوا جيدا ان “زئير الاسود اشد واقوى من رقصات الفراعنة”
. برمجة تغيرات لتدبير المقابلة على المستوى الفني و اللياقة البدنية، الجهد جد جهيد المنتظر بدله خلال هذه المباراة الحارقة.
. يجب الإشارة إلى الدور الهام الذي ينتظر الطاقم الطبي : التغدية الصحية،المراقبة، حركات الطراوة، التدليك، برمجة اوقات الراحة،رفع المعنويات، الالمتنان والاعتراف بالجهود المبذولة من طرف العناصر الوطنية….
. بالنسبة لطريقة اللعب المناسبة لا ارى سوى:
. تازر العناصر الوطنية خلال مباراة الارجنتين، + توزيع و تمرير الكرات خلال مبارتي العراق وامريكا مع اخذ بعين الاعتبار قوة الفريق المصري.
. التمرير عبرة الأجنحة والوسط.
. محاولة التوغل في مربع العمليات اما التهديف او اصطياد ضربات الجزاء.
. اللعب بالندية بتركيز شامل وكامل وتام، و هدوء دون ارتكاب أخطاء مع الدنامية والاصرار على التهديف الفعال، ” الفريق المصري معروف بالخشونة ” وذلك من أجل تعويض ضعفه او استفزاز الخصم Phénomène de Compensation” ارجو أخذها بعين الاعتبار .
دعواتي بالتوفيق، وقلوبنا مع الفريق الوطني المغربي.
مقابلة جد صعبة أمام المنتخب المصري. الكل يتذكر نهاية كأس أفريقيا الذي اقيم مؤخرا بالمغرب بين المنتخبين الاوليين.
في جميع الحالات انتم أبطال.شكرا لكم
في جميع الحالات انتم أبطال.شكرا لكم.انتصرتم ام انهزمتم
المغرب ومصر أمة واحدة وهما أعمدة الكرة العربية فأي فريق فاز وصعد منصة التتويج فهو فخر لنا.
لتكن الرياضة سيدة اللقاء، بعيدا عن كل ما يسيء لأي بلد، خسر المغرب، وخسرت مصر، لا يهم، المنافسة فترة محدودة، ولا ينبغي أن تجر هذه المنافسة الرياضية كلا الشعبين إلى مايسيء للعلاقات التي تجمع الشعبين، بلدان افريقيان ما يجمعهما أكثر مما يفرقهما، وهذه لا تعدو كونها لعبة، فليكن التنافس شريفا مليئا بالود والاحترام.
نعم منخبان افريقيان يمثلان القارة الافريقية وليس الخليج العربي .افريقيا قارتنا ونحن افارقة قبل ان نكون عرب وامازيغ ورومان وفراعنة ….
نتمنى الفوز للفريق الافضل