لقجع: “ميمكنش نتخلاو على إصلاح التعليم والصحة لدعم المحروقات”

أكد فوزي لقجع الوزير المنتدب لدى وزارة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية. على أن الحكومة كانت أمام الموازنة بين مجهود مالي كبير لدعم المواد الأساسية والقطاعات المتضررة وبين الحفاظ على المجهود التنموي النابع من رؤية ملكية والتزامات حكوميه.

وقال لقجع في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس النواب، يومه الإثنين، “ميمكنش نتخلاو على ورش التغطية الاحتماعية وإصلاح التعليم والصحة ودعم المقاولة للحفاظ على مناصب الشغل لكي ندعم منتوج الغازوال والبنزين بشكل عام ولفائدة الاستهلاكات الخاصة والعامة.”

وأضاف لقجع قائلا “ليس من الممكن أن نضع كل القدرات المالية للدولة لحل وضعية طارئة على حاسب مصلحة كافة املغاربة في التنمية وفي انجاز الاوراش والمشاريع الكبرى.”

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. الصحة والتعليم قطاعان جد صعب إصلاحه أما المحروقات وكلنا الله على ابن كيران لراه فرعن هذه الايام هو السبب. حكومة رفع الدعم.

  2. ماشفنا إصلاح لافتعليم لافصحة أالسي الكوايري
    نتحداك تمشي لشي صبيطار فالمغرب وتلقا اللي يعجبك ونتحداك تقول بأن المدرسة العمومية بخير دير شي استطلاع رأي وتسمع بودنيك حرز عليكوم الخواص لافتعليم ولاف صحة وكان راه النص فالمغرب مات غي بالفقصة والنص لاخور هارب من المدرسة كايتشمكر أشوفو فين غاديا الفلوس وباراكاو من القوالب راه الشركات الكبار عندهوم التهرب الضريبي ومكاين لاحساب لاعقاب

  3. ماذا تغير في التعليم والصحة اليوم كنت في مستشفى عمومي واستغربت لما يقع فيه مرضى بالجملة ونقص حاد في الموارد البشرية. على وزارة الصحة إعادة توزيع الموارد البشرية بشكل عادل وترك المجال لعدد كبير من الطلبة لولوج الطب حتى تكون هناك منافسة شريفة تكون الاتمنة مناسبة لكل مواطن حسب مستواه وحسب جهته

  4. مند أمد بعيد ونحن نسمع هذه الشعارات الرنانة التي تدعوا الى التفاؤل، لكن في آخر المطاف لا نجد سوى الصراب. كل حكومة مغربية جديدة ترفع شعارها الذي هو اصلاح التعليم وضمان الصحة لكل المواطنين، لكن العكس هو ما نحن عليه اليوم، فالتعليم غابت عنه كل أركان الاصلاح وطغى عليه القطاع الخاص الذي وجد المجال مفتوحا لفرض كل طلباته المعقول منها والغير المعقول. كذلك الميدان الصحي، فهو في أردل الأحوال. أما ما يقوله صاحبنا – مول اسباع اصنايع والرزق ضايع- فهو كلام وشعار الساعة، فلن يكون هناك اي اصلاح لا في التعليم ولا في الصحة ولا دعم للمحروقات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى