مأساة ..غرق 44 مهاجرا قبالة سواحل بوجدور

أعلنت المنظمة غير الحكومية الإسبانية “كامينادو فروانتيراس” عن مصرع 44 مهاجرا غير نظامي مصرعهم الأحد إثر غرق قارب كانوا على متنه قبالة سواحل بوجدور بالصحراء المغربية .

وقالت الناشطة في هذه المنظمة هيلينا مالينو على تويتر “مأساة، قضى 44 شخصا هذا الصباح في حادث غرق جنوب رأس بوجدور” مضيفة أنه تم انتشال “7 جثت نقلت إلى مستودع الأموات”، مع الإشارة إلى أن “12 مهاجرا نجوا وتم توقيفهم”.

وتعتمد المنظمة غير الحكومية عادة على اتصالات تتلقاها من مهاجرين أو مقربين منهم على أرقامها للطوارئ.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. ماذا تنتظرون من حكام لم يتلقو الرسالة بعد ؟ كل يوم نسمع المئات من الاموات في البحار من اجل لقمة العيش ،رسالة محزنة وقوية ومل العالم تلقاها ،الا عندنا ،وكأن من يسيرون اموات ام يعيشون في كوكب آخر .
    الحمد لله الموت حق على كل العباد

  2. يقتلهم الطمع.من منا لا بريد العيش الكريم؟سيارة فاخرة. أموال لا تحصى ولا تعد.الماكولات.المشروبات الروحية.(لويل لكحل)الحور العين.و….و…وفي الاخرة عذاب اليم.الله اعفو على شباب المسلمين.

  3. القانون لا يحمي المغفلون
    الطمع و هاجس الهجرة حتى لو كانت بالتشرد على ازقة اوروبا اصبحت حلما يعلمون انهم يركبون الخطر و يغامرون بانفسهم مع ذالك يواجهون الامر .انه مرض نفسي اكثر منه كسب للقمة عيش .سوف تجد اغلب من حرق في ذالك المركب و مات على الاقل خسر مليونين سنتيم من اجل الرحلة .لو كان لهم ربع عقل بتلك المليونين سنتيم يستطيع ان يعمل مشروع بسيط خاص به و يقنع بما سوف ياتيه افضل له من الموت في البحر منتحرا او التشرد و عيشت الذل و الاكل من الازبال و النوم في الحذائق و تحت القناطر… مدام هناك يوجد شعب تعليقه مثل صاحب التعليق رقم واحد فانتضر انتحار اكبر للمغفلين من يدفعون اموالهم من اجل الموت غرقا في البحر . عوض ان تقول ان لا احد وضع على رقبتهم السيف من اجل الحريق بحرا تحاول تحميل السلطات مسؤولية حريق مغفلين .شعب دائما يمسح فشله في الاخرين هكذا تعلم من الصغر .من يتكلم معك اشتغل سيكيريتي ب 3000 درهم شهريا في بلدي و قانع افضل من ان اعيش مغربا و ينضر الي نضرة الذل و الهوان من طرف الاوروبيين ….

  4. الهجرة ليست الحل الحل في أجاد نوع من العدالة الاجتماعية في البلد الأصلي شوارع اروبا بصفة عامة بها آلاف المهاجرين الشرعيين ينامون في الشوارع ادا الحل هو في البلد الأصلي أروبا اليوم ليست باروبا الستينات والسبعينات والتمانينات والتسعينات كل شي صعب باروبا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى