بنكيران : أجلت الحكومة شهرا لأن “سيدنا” كان يريد بعض الأشخاص في الحكومة
عاد رئيس الحكومة السابق عبد الإله بن كيران للواجهة بعد حديث له تضمن رسائل واضحة وجهها لمن يهمهم الامر وذلك خلال اللقاء الذي جمعه مع اللجنة الوطنية لشبيبة العدالة والتنمية، الأحد 15 أكتوبر.
وكشف عبد الإله بن كيران عن تفاصيل جديدة تخص فترة البلوكاج الذي عرفه تشكيل الحكومة خلال الأشهر الأخيرة من سنة 2016 وبداية 2017.
وأعلن رئيس الحكومة السابق، أنه “احترم رغبة الملك في أن يكون بعض الأشخاص في الحكومة”، وذلك في معرض حديثه عن حزب التجمع الوطني للأحرار.
وقال ابن كيران: “أقولها صراحة، أجلت الحكومة شهرا وانتظرت الأحرار لأنني كنت أعرف أن “سيدنا” كانت عنده رغبة أن يكون معه بعض الناس في الحكومة”.
واعتبر أن “هذه الخطوة تهدف إلى البحث عن التكامل بين أعضاء الحكومة. هل كنت على صواب أم لا الله أعلم، طبعا أنا بشر ربما أخطأت ولكني أعتقد أنني قمت بالصواب تجاه الملك”.
دير الصواب اتجاه اللي خلقك
العمل يكون لله وحده ولخلقه لا لشخص اخر
ليس الملك من يريد بل المستشارين وهذه مصيبتنا في بلدنا الغالي بين قوسين
اودي مبقينا ثايقين في حتى واحد كلهم سواسية النفاق والخوف والغناءم والهلع ينخرهم وساكن فيهم
لاحولة ولا قوى الا بالله
واطيعوا الله و الرسول واولي الامر منكم ، صدق الله العظيم.
لقد اتضحت الصورة من يحكم في المغرب ومن يدعو لرفع من الدعم العمومي للأحزاب (الحليويين)، كما يدعوهم لزيادة في مزانيته السنة المقبلة، وشيوخ ونساء ثم خروجهم من براركهم دون تعويضهم بسكن لائق إلى الشارع، أهذا هو المغرب الدي كنا نحلم به مع ملكنا الجديد، لا والف لا، نحن مغاربة الخارج من الآن فصاعداً لن نبعت بِسَنْتٍ الى المغرب حتى لا نساعدونكم فيما تقومون به. تركيا فإنها وجهة جديدة وجميلة لكل من ذهب اليها، لذا ادعوا مغاربة الخارج ان يفكروا في هذا.فهم يعتبرون فقط البقرة الحلوب قط.