ارتفاع في أسعار المحروقات ابتداء من الأسبوع المقبل
ستشهد أسعار المحروقات في المغرب زيادات جديدة ابتداء من الأسبوع المقبل ، حيث سيعرف سعر الغازوا زيادة بقيمة 50 سنتيما.
وكشفت جريدة “ليكونومست” أن أسعار الغازوال الممتاز سترتفع بـ20 سنتيما.هذه الزيادة الجديدة سيتم تفعيلها ابتداء من الاثنين المقبل (15 أكتوبر) حيث نقلت الجريدة عن مصدر من تجمع النفطيين المغاربة أنه منذ بداية شهر شتنبر تجاوز ثمن البرميل في السوق الدولي 80 دولار.
واشار البنك الدولي في توقعاته الأخيرة إلى أن سعر برميل النفط سيصل، في المتوسط، إلى 65 دولارا خلال السنة الجارية، ما يمثل زيادة بنسبة 22 %، مقارنة بالمستوى المسجل خلال السنة الماضية.
وأكد البنك أن هذه الزيادة ستنعكس على البلدان المستوردة للمواد الطاقية، مثل المغرب، وسيؤدي ارتفاع أسعار المحروقات إلى تدهور في ميزان الأداءات والميزان التجاري إضافة إلى ارتفاع أسعار المحروقات في محطات الوقود، إذ يستبعد أن تنخفض أسعار المحروقات عن سقف 9 دراهم للتر بالنسبة إلى الغازوال و10 دراهم في ما يتعلق بالبنزين.
كتوجدو القطيع نفسيا
عندما كان تمن البرميل 40 دولار لماذا لم يكن هناك تخفيض في الاسعار الظاهر ان ثمن الكازوال يتم مراجعته صعوديا فقط
زيدو في البنزين و في الغازوال و في الضرائب على السيارات! و نتوما ركبو سيارات آخر موديل فابور مخلصة من الضرائب اللي كتقتطعوها لينا. حشووووووووومة عليكم واش ما كتحشموش؟ تقهرنا حسبنا الله ونعم الوكيل.
لا حول ولا قوة الا بالله. اللهم ان هذا منكر
زادوا للاحزاب وميزيدوش في المحروقات لانهم غادي يبداو يتحركوا بالسيارات دياول الدولة والزيادة والمصاريف يخلصها الشعب الميت
الزيادة في ثمن المحروقات قد يؤدي الى الزيادة في اثمنة جميع المواد، وبالتالي ضرب القدرة الشرائية للمواطنين. واذا زدنا على ذلك رفع الدعم على المواد الاساسية وحذف صندوق المقاصة وعدم احداث مجلس المنافسة وتحرير الاسعار وتعويم الدرهم والريع وتهريب الاموال والزيادة في الضرائب، فكل الشروط مجتمعة لاحداث ازمة اقتصادية ضخمة تعصف بالاقتصاد الوطني.
ما جمعتموه وزعزعة على الأحزاب والنقابات لتصمت،ام الشعب المقهور فلا حاجة له إلى المازوت واللصانص.يركب على الدواب التي سخرها له الله بلا مقابل نشكر الله على عطاءاتهم وتفويض له أمرنا فيما الت إليه أحوالنا مع العدالة.
هنا بفرنسا تجاوز ثمن الكازوال ثمن البنزين بفضل الضرائب وارتفاع الأسعار
هانية بالصحة و الراحة. حتى ثلاتة الدراهم زيادة مشي مشكل. الفلوس موجودة و إلى مكيناش نحضروها باش نخلصو الزيادة. المهم تبقاو على خاطركم و متعصبوش. خاصنا غي تكونو فرحانين و مبسوطين. زيدو شحال ما بغيتو المهم هو صحتكم و راحتكم.
بات من الاكيد ما ينشر حول عدم وجود من يحمي المواطن من شجع المافيات فبالرجوع الى تدبدبات اثمان النفط تكون الزيادة على كل دولار او دولارين وعندما تتراجع الاثمان بعشر دولارات لاتراجع في المن الا بسنتيمات اذا حدث ذلك فبداية الاسبوع المنصرم بلغ ثمن البرميل ازيد من 76 وفي اخره عاد الى 70 دولارا فما البلد الا قطيع ومداويخوووواللهم ارنا يوما اسودا في كل من امتدت يداه الى مال غير ه ويستغل اخوته