أحداث شغب ومواجهات مع الأمن بوادي زم واصابات في صفوف جمهور الرجاء ( صور )

قامت الجماهير الوادزمية بأعمال شغب وتخريب للممتلكات الخاصة والعامة، وتكسير زجاج السيارات، وإضرام النار، في حاويات للأزبال، وتعطيل حركة السير، والدخول في مواجهات مع رجال الأمن .

الأحداث تفجرت مباشرة بعد نهاية مقابلة سريع وادي زم والرجاء البيضاوي، برسم ثمن كأس العرش لموسم 2017-2018، بعد تدخل رجال الأمن لحماية بعض الجماهير الرجاوية، من اعتداءات وادزاميين بمحطة المدينة، حيث أصيب عدد من أنصار الرجاء بجروح نقلوا على إثرها للمستشفى المحلي، فيما أعادت قوات الأمن الباقي للملعب في انتظار توفير وسيلة نقل تقلهم للبيضاء، الأمر الذي أجج غضب الجماهير المحلية ورشقت الملعب بالحجارة، مما تسبب في اندلاع مواجهات مع قوات الأمن، خلفت إصابات في صفوف عناصرها.

واستغل الجمهور ضعف الإنارة بمحيط الملعب، ورغبتهم في رد الدين للجماهير البيضاوية، التي أحدثت فوضى صباح المقابلة وهاجمت مقاه بالمدينة، وتسببت في مواجهات بالحجارة بينها وبين أبناء وادي زم

 

 

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. جماهير الأوباش و الجراثيم لكلتى الطرفين،يجب إستخدام الرصاص الحي في مثل هذه الحالات

  2. وادي زم مدينة في الاسكا والبيضاء مدينة في استراليا الله ينعل اللي مايحشم راكم يا ناس ابناء وطن واحد لماذا العنف الفارغ اذا انتصر فريق وادي زم او فريق الرجاء ماذا تجني الجماهير والو غير الفوضى وقلة الوعي اما الفاءز هم اعضاء الفريق المنتصر صاااااافي…

  3. انقذوا هذا الشباب المتعصب التافه لايحترمون بعضهم اتركوا اهل الكرة للاستمتاع بها الفوز والخسارة قانون اللعبة تنقصهم اللباقة والتسامح شكرا.

  4. نجمع الخسارة الموجودة ومن كان السبب فيها ثم نبعثها الى جمعية مشجعي الفريق اللي ما مربيش
    يدفعها اذا رفض يلعب فريقهم بدون جمهور
    حتى يدفع المال

  5. العنف يبدأ من داخل رقعة الملعب عندما ترى لاعبين يتناطحاب كالبهائم فهذا مؤشر على ان المدرجاتستشتعل وتشتعل معها الازقة والشوارع في اوربا ترى الاندفاع البدني سط رقعة الملعب وبعدها ترى التسامح بين الاعبين وهو مؤشر على ان ما يقع في رقعة ملعب هاهو الا رياضة وفي اخر المبارةترى الاعبي الفريقين يتعانقان ويتبادلان حتى الفانيلات او كما نقول التونيات وهو مؤشر على اننا اخوة واصدقاء اما في المغرب في نهاية المبارة لايلتفت الفريق المنتصرللفريق المنهزم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى