الرميد: لست خائفا على مستقبل المغرب
قال المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الانسان، إنه ليس خائفا على مستقبل المغرب، ففي الوقت الذي توجد هناك بعض الاكراهات والنواقص وعدم الرضى على بعض السياسات الاجتماعية والاقتصادية، فهناك أيضا مشاريع واصلاحات هيكلية في السنوات الأخيرة، فلابد من عدم التفاؤل المفرط و لا التشاؤم بلا حدود.
وأضاف الرميد، أثناء مشاركته في برنامج “صوت الشباب”، الذي بثته قناة “ميدي آن تفي”، ليلة السبت 29 شتنبر الجاري، أن هذه الأوضاع لا يمكن أن نقول إنها وليدة اللحظة، بل هي نتاج تراكمات طيلة سنوات، ولكن الأمور ليست كلها سلبية كما يتم تصويرها، فلا يجب تضخيم السلبي ونسيان الأمور الإيجابية والإصلاحات الكبرى والأوراش الإصلاحية التي فتحتها بلادنا.
وشدد المتحدث ذاته، على أن الحكومة الحالية، تشتغل على الورش الاجتماعي وعلى اصلاح المنظومات الأساسية كالتشغيل والصحة والتعليم، وهي التي تعتبر اليوم، عنوان هذه الولاية، والتي زكتها الخطب الملكية الأخيرة.
انت من الذين راكموا ثروة انت وتجار الدين الذين تحولوا إلى أدوات مخزنية ليس لكم خوف من المستقبل اما نحن صغار الموظفين واسرة التعليم و باقي الشعب المقهور فإننا نخاف من مستقبل مجهول و من مغرب لم يعد لنا .
أجرة الوزير و امتيازات المنصب تحتم قول أكثر من ذالك.
لا يوجد من المسؤولين من يخاف على مستقبل المغرب.بل لا يهمهم الا جيوبهم.
أنت تجهل الحاضر فمابالك بالمستقبل،أنت مضحك
Tu veux dire ton avenir, mais le maroc n’a plus de présent pour qu’il ait un avenir
“ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها”
“ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون”
“رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ”
تتكلم على مستفبلك أنت ومستقبل أبنائك من نسائك؟؟!!
ان كنت تدري فتلك مصيبة / أو كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
لست خائفا على مستقبل ابنائك
الاحرى بك القول,انك لست خائفا على مستقبلك وابناءك بهدا البلد,لانك امنته,مند دخولك للمنطقة الخضراء,اما من هم خارجها,فهم من سىء الى اسوء,فلاحياة ولا مستقبل لهم,حتى من وجدوا عملا منهم,لايوفر لهم حتى ادنى ابسط العيش الكريم فكيف بهم ان لايفكروا مليار مرة,فى بديل لمستقبل ابناءهم قبل ان يولدوا,وهم يرون المشاهد اليومية المروعة لبعض الشباب, دنبهم بلا اختيار منهم ولا من ءاباءهم انهم ولدوا ودرسوا وترعرعوا بهدا البلد واهلهم ليصبحوا دئاب بشرية بلا قيم ولامبادئ ولا اخلاق,فمن يرضى لفلدة كبده,ان يؤول ماله الى مئال هؤلاء,الاحرى بك القول ايها الوزير اننا نعيش فى غابة والقوى فيها مؤمن على مستقبله واهله,وقانون الغاب,هو الهى لاالوضعى,كما نتوهم انه من نحتكم اليه فادا به يتحكم فينا من الشردمة المشرفة عليه.