سويسرا .. مدينة ثانية تستعد للتصويت على حظر البرقع

يتوجه الناخبون في مدينة سانت غالن التابعة لكانتون سانت غالن في سويسرا يوم الأحد القادم لصناديق الاقتراع للتصويت في استفتاء حول موضوع حظر البرقع في المناطق العامة.

ويُطلب من الناخبين التصويت على قانون تم تمريره بالفعل في البرلمان الإقليمي بدعم من اليمين الشعبي والمركز. لكن حزبي الخضر والشباب الاشتراكي امتنعا عن التنفيذ فأطلقا الاستفتاء.

ويقول القانون: “أي شخص يجعل نفسه لا يمكن التعرف عليه من خلال إخفاء وجهه في المناطق العامة، بما يهدد السلامة العامة أو السلم الاجتماعي والديني، سيعاقب بغرامة”.

ومن المتوقع أن يتبع كانتون سانت غالن مقاطعة تيسينو الجنوبية، حيث تم إدخال قانون حظر النقاب قبل عامين، وهو يستهدف البرقع وغيره من عناصر الحجاب الإسلامي.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. عداء كان مخفيا واصبح يظهر للعلن، كانوا يقولون الحرية في اوروبا، نعم الحرية للكل الا للمسلمين، ولايأتين ابله فيقول هذا لباس افغاني، فمنذ فتحت عيني في هذه الدنيا والنساء يسترن وجوههن عن الرجال، الا في الاونة الاخيرة فقد بدأ التمرد على الدين في البلدان الإسلامية وتقبل عليه البلدان الغربية لذلك يحاولون صده بكل ما أوتوا من قوة وباذن الله لن يفلحوا

  2. A MON HUMBLE AVIS, EN TANT QUE MUSULMAN PRATIQUANT ET FIER DE L’ ETRE ET QUI VIT EN OCCIDENT DEPUIS LONGTEMPS ,LES FEMMES PAR ESPRIT DE PROVOCATION QUI SE DISENT MUSULMANES ET QUI PORTENT CETTE TENUE BIZARRE QUI PORTE PRÉJUDICE A NOTRE RELIGION,LES PAYS D’ ACCUEIL AURAIENT MILLE FOIS RAISONS D’INTERDIRE CETTE BOURKA DE LA HONTE DANS LEURS PAYS ET QUI VEUT PORTER CETTE HUMILIANTE TENUE QUI N A RIEN A AVOIR AVEC LE VRAI ISLAM N ‘A QU ‘A RENTRER DANS SON PAYS D’ ORIGINE ET PORTER DE MASQUE NOIR OU TOUT AUTRE TENUE VOULUE.
    LA LIBERTÉ A DES LIMITES ET CES PERSONNES SANS VERGOGNE ABUSENT DE CETTE LIBERTÉ QUI EXISTE DANS LES PAYS D’ ACCUEIL.
    SOUILLENT LA RÉPUTATION DE L’ISLAM ET DES MUSULMANS CES ZORO QU ‘ON LES APPELLE ICI QUI PORTENT LA FAMEUSE BURKA NUISENT A TOUS LES EXPATRIES MUSULMANS D’EUROPE

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى