بوعشرين: “توصلت بعرض مغري شهرين قبل اعتقالي”
كشف مدير جريدة أخبار اليوم، توفيق بوعشرين، عن توصله بعرض مغري، شهرين قبل اعتقاله.
وقال بوعشرين في تدوينة نشرها، اليوم الثلاثاء، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “كانت أمامي خيارات أخرى غير السجن، وتوصلت بعرض مغري شهران قبل اعتقالي، ولي شهود على هذا الكلام وقلت للجماعة: يا أهل “الحكمة” ليس من مصلحة البلاد أن يصبح كل الصحافيين “تابعين جيلالة بالنافخ” ، يعزفون لحنا واحدا ويشربون من كأس واحدة و ينامون في فراش واحد.”
وتابع بوعشرين قائلا:”وظيفة الصحافي أن يتصرف مثل الكلب النباح عندما يشعر بالخطر لتنبيه القوم للخطر …”، مضيفا بالقول:”رد محاوري باقتضاب: تحمل مسؤوليتك، يد السلطة طويلة وأنت بلا حزب ولا نقابة ولا من يدافع عنك..زملاؤك هم أول من سينهش لحمك…وكذلك كان….”.
اوا من بعد هذ شي فجيهة وكنشهدوا بانك صحافي واعر وتحسن العزف على الاوثار الحساسة ولكن راك صلكوط وكتحرش بعيلات الرجال وهد شي لي كاين
ممكن
ولكن هل هم من فرضوا عليك استغلال النساء؟؟؟
هل هم من عروك ووضعوا في تلك الأوضاع…؟؟؟؟
ولماذا تحكي لنا هذه الحكايات الان؟؟ هل ندمت ؟؟؟
عندما تدعي إحدى الموظفات والتي تملك شقة بالإضافة لسيارة وراتب شهري بقيمة 6000 درهم شهريا انها مارست الجنس عدة مرات مكرهة وأنها في حالة هشاشة ولا يتم اعتقالها من طرف «النيابة العامة» فما علينا الا ان نقرأ الفاتحة على ما تبقى من قضاء
ومادا عن لحم الصحافيات وعيالات الرجالة الذي كنت تنهشه بسادية داخل مكتبك المدنس؟؟
كان عليك ان تقول للجماعة! : “يا اهل الحكمة” انه من مصلحة البلاد ان اجعل كل الصحافيات ينامون معي في فراش واحد وان اقوم باغتصابهن داخل مكتب واحد”!
دلك كلام وجرائمك كلام اخر
قد يكون كلامك صحيحا ولكنك في المقابل ادنبت
لا أحد يفكر في تقديم عروض، مغرية أو غير مغرية، لصحافي نزيه شريف، لايتملق ولا ينبح ولا يطبل للأسياد الذين يرفعون الرصيد… وعندما نجد أن جهة ما قدمت عرضا مغريا لصحفي معين فإنها لا شك تعلم أن المعني بالأمر معتاد على العروض، وأن رفضه لعرض مغري لا يمكن أن يتحقق إلا إذا كان من أجل عرض أكثر إغراء… المغاربة ليسوا أغبياء كما يظن البعض، إعلاميون كانوا أو حقوقيون أو حتى محامون… فالشك الذي يبحثون عنه، والذي يكون لمصلحة المتهم، لا يتحقق بـ”ولو طارت معزة”…
ما دخل الأفعال في عملك كصحفي و غير دلك فمدونون قالوا ما هو أكثر مما كتبته و لم يتم الاكثرات لهم اما من استعمل العنف أو التحريض فلا تسامح معه اما الهدرة ما تشري خضرة
االغريق يتشبت باأي شيئ يجده حوله حتى و ان كان قشة تطفو فوق الماء،،،التهم تابة و لا داعي لللمراوغة..
فات الأوان لهذا النوع من الكلام، لماذا يصرح بذلك أمام المحكمة؟ مانوا ينفون كل شيئ: الفيديوهات مركبة ومخدمة والمتهم ليس هو من يظهر فيها، تهريب معنيات…. الخبرة كشفت كل شيئ.