الرباح من الفنيدق :”الشلاهبية مقدوش على العدالة والتنمية فعهد بنكيران أو مع العثماني “

قال عزيز الرباح القيادي في حزب العدالة والتنمية ، أمس الجمعة 14  شتنبر الجاري ، خلال ترأسه لمهرجان خطابي بمدينة الفنيدق ، دعما لمرشح الحزب “عبد الرحيم الناو” في الانتخابات الجزئية التي انطلقت حملتها بدائرة المضيق – الفنيدق ، (قال) أن حزب العدالة والتنمية بقي صامدا أمام محاولة الخصوم الرامية الى اضعافه .

واضاف الرباح ، أن معركة الحزب هي مع “الشلاهبية والجراهمية” حسب تعبيره ، الذين لم يتمكنوا من القضاء على حزب العدالة والتنمية عندما كان في موقع المعارضة ، أو خلال خلال فترة ترأس عبد الاله بنكيران للحكومة ، وهي نفس المرار التي تجرعها هؤلاء مع مجيء سعد الدين العثماني وفق تعبير الرباح .

واردف الرباح أنه من أراد أن ينافس العدالة والتنمية عليه أن ينزل الى الميدان ويقابل المواطنين ويصبر على الانتقادات حسب وصفه .

 

 

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. الذي يسمع البوجاديين يتكلمون عن المؤامرات والدسائس ضدهم يحسب أنهم يسيرون بالمغرب بنسبة نمو تفوق 10% سنويا و أن معدل البطالة لايتجاوز 5% و أن الدخل الفردي يفوق 10 آلاف دولار و أن الجامعات المغربية هي ضمن 1000 جامعة الأفضل في العالم، و أن المستشفيات عندها فائض في الأطباء و الدواء و أن دور الصفيح قضي عليها تماما … و … و … و… لكنهم ينسون أن لامحل لهم من الإعراب أصلا و لاسلطة لهم، و أنهم لولا التحالف الحكومي لكانوا في خبر كان، هم يعلمون هذا لكنهم من الجوعانين المتملقين الوصوليين الذين يربحون الوقت بالكذب فقط من أجل أجورهم، طموحات الجوعانين لاتتجاوز التفكير في الأجرة الشهرية أما السياسة “عاودو ليهم عليها”.

  2. si j’étais à la place de ce monsieur je me tais
    allez voir la pagaille dans la commune qu’il gère
    et vous verrez de vos propres yeux comment sont traités les citoyens
    comme des troupeaux de moutons et autres choses…

  3. اقول لهدا المناضل الفد ان الشلاهبية لم يمنعوكم من التمتع بالنعم وانما يقيفون في وجه الرخاء الاقتصادي والاجتماعي الدي يمكن ان يشعر به المواطن في عهد حكومة العثماني وبنكيران

  4. عندما ارى بعض التعليقات المتحاملة على حزب نال قبول الناخبين و احتل الصف الأول فالانتخابات الاخيرة و اندحار بعض أحزاب الكوكوت مينيت أتساءل هل الذين انتخبوا على هذا الحزب ليسو مغاربة أو أن من قاطعوا الانتخابات من أخطأوا عنذما امتنعوا عن الادلاء بأصواتهم؟؟!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى