عبثية اختلاف رؤية الهلال ..”آن الأوان لتفكر الدول الاسلامية في الحل “

يتكرر اختلاف العرب عند رؤية هلال رمضان وهلال شوال، أو هلال ذي الحجة الى ان اصبحت  أعياد المسلمين ، وشعائرهم الدينية التي كان من المفروض أن توحدهم ، وترص  كلمتهم ، وتجمع شعَثَهم ، قد أمست في ظل تخلف المسلمين- وسيلة لتشتيت كلمتهم، واختلاف وِجهتهم .

البرلمانية آمنة ماء العينين  عن حزب العدالة والتنمية دعت  إلى إيجاد حل للتقويم الهجري ورؤية الهلال.

وأكدت ماء العينين في تدوينة بالفايسبوك، بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة، على أنه “آن الأوان لتفكر الدول الاسلامية في ذلك

وقالت: “الدول الاسلامية عليها توحيد النظام المعتمد ووضع توقعات قارة تنهي جدل صيام رمضان وعيد الفطر ورأس السنة الهجرية وكل ما يرافق ذلك من ارتباك”.

وأضافت: “يصوم الناس في المغرب ويفطرون في الجزائر ويصومون في تونس، وفي العراق يصوم البعض في نفس البيت ويفطر البعض، أما في دول أوربا وأمريكا فتحدث البلبلة ما بين التبعية للسعودية أو دول الأصول”.

وشددت البرلمانية على أنها “ترى أنه لم يعد مناسبا للعصر انتظار معرفة إن كان يوم الغد عطلة أم لا إلى حدود المساء، بالنظر الى الالتزامات والدراسة والعمل وغيرها”.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. واش باغيين تفصلوا الدين على هواكم كما فصلتوا قوانين استحمار الشعوب. الرسول صلى الله عليه وسلم قال صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته، وهذا ما قام به التابعون رغم اختلاف بلدانهم.
    يا حسرة ماشي واحد يساري ولا علماني ولا ملحد لي جاب هاذ الطرح بل متاسلمة من حزب المنافقين بزعامة الكذاب, آش انتاظروا من ناس فيهم غير التسلط على المسكين وفيهم غير تخراج العينين والسان السليط وامام القوي التمسكن ولحيس الرجلين
    هد هي البرلمانية لغدافع على حقوق المواطنين فالبرلمان والترافع مع الصهيوني xxx واخوانه في في المجلس الاعلى لتعليم.كلم سواسية. فولار ولا بلا فولار لخبث خبيث، داكشي علاش ربي يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولا يظلم احدا هو اللي تعلم شنو في القلب وتحاسب كل واحد على نيتو وخا يخبيها على نفسو

  2. شكرا لصاحب التعليق مواطن، حكومة تدعي انها ذومرجعية إسلامية ولم نرى منها الا النفاق

  3. كفاكم نفاقا أي دول اسلامية تتحدثون عنها أكبر عوالم الفسق والمجون واحتقار البشر والعنصرية والعبودية موجودة في هذه اشباه الدول الاسلامية في نظركم خاصة العربية منها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى