قاضي اسباني يَحرم سيدة مغربية من الجنسية بسبب “مغربية سبتة” السليبة
كشفت صحيفة “فارو دي سوتا” التي تصدر من مدينة سبتة المحتلة أن محكمة اسبانية رفضت تمتيع مواطنة مغربية بالجنسية الاسبانية بذريعة جهلها بالخصوصيات الثقافية والسياسية للبلاد.
واضاف ذات المصدر أن القاضي الذي وجه للسيدة المغربية الأسئلة ، اعتبرها غر مؤهلة لحمل الجنسية الاسبانية بسبب عدم توفقها في الاجابة على الحد الأدنى من الاسئلة المتعلقة بالتقاليد الاجتماعية والخصوييات الثقافية والسياسية للبلاد .
وتبعا لنفس المصدر فان السيدة المغربية ورغم اتقانها للغة الاسبانية وقدرتها على التواصل بها الا أن القاضي اعتبرها غير مؤهلة لحمل الجنسية ، حيث كان سؤوال الوضع السياسي للمدينة المحتلة (سبتة) بمثابة النقطة التي أفاضت الكاس ، حين أجابت المواطنة المغربية أن سبتة مدينة مغربية .
جميع المغاربة حاملين الجنسية الإسبانية اللدين طرح عليهم سؤال عن سبتة و دليلية أجابوا بإسبانيتهما . وهل تضنون بعد كل هادا العناء ان يجيبوا بمغربيتهما .
نرجو الكشف عن اسم هذه المرأة المغربية الحرة، لإعطاء القدوة لأبناءنا وبناتنا في المواطنة الحقيقية بدل التشهير وتقديم الأوسمة للفنانات أو ما يسمون (مغربيات الخليج)
هذه السيدة إمرأة حرة ويجب ضرب بها المثل لتثبيت المواطنة لذا الشباب المغربي
تبارك الله عليك يا سيدتي أحييك على فعلك الشجاع هذا ولم تخذلين بلادك من أجل مصالحك الشخصية
الى إسباني وأفتخر اذا كنت قد أجبت بنعم فذلك شانك احمل الجنسية الإسبانية قبل أن تولد فإني أجبت بأن مليلية مدينة مغربية ومع ذلك اعطوني الجنسية لأنه حق يكفله لي القانون الإسباني.انا انصح هذه المرأة أن تتوجه إلى الإستئناف.
أرد على المسمى إسباني وأفتخر.( المفتخر بالذل)
أنت لا شيء عندنا نحن المغاربة. رغم مشاكلنا فالوطن وطن. المثل الشعبي عندا يقول: الرجل يموت من أجل أولاده أو ا[ناءه”
ألأنت وأمثالك يحبون حفنة مال من أسيادهم من أجل بيع وطنهم ودينهم.
وأخيرا أشكر السيدة التي قالت الحقيقة. وسيزول الاستعمار عاجلا أو آجلا.
لماذا هذا التهجم السيد لم يقل عيبا ….حرام