محمد رضى يغني للملك بمناسبة عيد الشباب

استطاعت “بهية بنخار” في ظرف وجيز أن تلج عالم الانتاج الفني من بابه الواسع ، لتصبح أول امرأة مغربية تقود شركة من ضمن اختصاصاتها الإنتاج الفني ، و تبدأ بأغنية وطنية شبابية متفردة، من كلماتها و بصوت و ألحان الفنان و الصوت المغربي الأصيل محمد رضا الذي يبدع موسيقيا و أداءا في أغنية “الله ينصر سيدنا”.

العمل الفني الجديد للفنان محمد رضا جاء حسب “بنخار” تعبيرا عن حبنا كشباب و فنانين لجلالة الملك محمد السادس كملك لجميع المغاربة ، كما ان الاغنية تعبير عن الانخراط الكامل للمكانة الخاصة التي اولاها جلالة الملك للشباب في خطاب العرش المجيد.

وتتماشى الأغنية مع التوجه الجديد لعصرنة الاغنية الوطنية كلمات و ألحانا و توزيعا و أداءا لجعلها منتوجا فنيا متداولا بل و يتجاوز الحدود الوطنية لتصل إلى المتلقى في المحيط الجهوي و الإقليمي و العالمي.

أغنية الله ينصر سيدنا، أُخِذَت لازمتها من الموروث الشعبي الذي يردده عموم المغاربة بكل عفوية في كل أفراحهم و مناسباتهم و هو : “هذا هو عيدنا  الله ينصر سيدنا” لتكون تكريما للاواصر المتينة التي تجمع العرش و الشعب و الالتحام العميق بينهما.

و إستنبطت موسيقاها من المقامات المغربية و المغاربية و الأندلسية مع كلمات بسيطة و عميقة المعنى حاملة رسالة صادقة و عفوية، لتجعل منها عملا فنيا سلساً و يحترم الذوق الفني العام.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. رغم أني لا أعرف هذا المخلوق المغني ولم أسمع به من قبل ولكن أود أن أطلب منه الغناء عن ما نعيشه في هذه البقعة الجغرافية من فقر وظلم وعبودية. أما أن يغني الله ينصر أحد فلا أحد محتاج لدعواتك أيها العياش. من يملك البلاد بأرضها وجوها وعبادها فهو طبعايملك النصر.كفاكم تاعياشت

  2. كثرة الرياضات بدون روح رياضية وكثرة الفنانين بدون في دليل قاطع على اننا في مرحلة التخلف والانهيار. اسالوا اثينا زمن الاولمبيات وتمعنوا الى اين ذهبت تلك الابتكارات العلمية الخطيرة وماذا حدث بالضيط.انه التاريخ سيد الاسياد والعلوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى