شيخ يعالج بالرقية الشرعية يقدم على اغتصاب فتاة قاصر بعنف بعد إفقادها للوعي بآيت اورير
توصل درك ايت أورير مساء الاثنين المنصرم في بحر هذا الأسبوع، بشكاية امرأة تتهم فيها مشعوذا يدعي أنه يعالج بالرقية الشرعية، باغتصاب فتاة قاصر، مسببا لها بمضاعفات صحية خطيرة.
وحسب ما ذكرته جريدة آخر الساعة، فإن المشتكية رافقت ابنة شقيقها التي تبلغ من العمر 17 سنة، إلى الفقيه حيت طالبها بخضوع الفتاة لحصة علاج بالرقية الشرعية، قبل أن يفقدها الوعي من خلال شربها لمشروب أفقدها الوعي، ويقدم على اغتصابها بشكل عنيف.
وبعد خضوع الفتاة إلى شهادة طبية، كشف أنها تعرضت للكي على جسدها بواسطة أداة حادة، بالإضافة إلى تعرضها للاغتصاب بطريقة عنيفة، تسببت لها بجرح غائر على مستوى المهبل, كما أنها أصبحت شبه فاقدة للذاكرة بعد تدهور حالتها الصحية.
الدجال ليس شيخا بل اربعيني قوي البنية والعضلات اغتصب سيدة تبلغ من العمر 27 سنة متزوجة ولها أبناء
الاخصاء الاخصاء لهاد ولد الحرام.
هل تعطى رخص لممارسة الرقية أم أن هذه المهنة عشوائية يمتهنها عاطلوع لتحقيق الربح المادي ولإشباع غرائإهمال. .يجب وضع قانون لهذه الحرفة المشبوهة ولا تسلم الرخصة إلا للراقي الثقة وأن يمنع أي راق باستقبال امرأة أو فتاة مريضة إلا بمرافقة أحد محرميها كأخيها أو أبيها أو ابنها.
ماكاين لارقاة ولا هم يحزنون.فقط نصابون ودجالون يعملون في واضحة النهار وعلى عينك يابن عدي وفي مراكز مجهزة بالهاتف والكاتبة وقاعة الانتظار ويكسبون أموالا طائلة ويغتصبون من تشتهي أنفسهم من ضحاياهم من الجنس اللطيف والمدعوون رقاة أميون ولاضمير ولادين ولاملة.كل هذا والسلطة تتفرج.يا أمة ضحكت من جهلها الأمم