سكان تزنيت يخرجون إلى الشارع تضامنا مع “طبيب الفقراء “- صور‎

لو كان يرتكب أخطاء طبية كما ادعت مندوبية الصحة ما كان ليكسب ود الساكنة.
لهذا واضح أنه ضحية لوبي طبي ومؤامرة مفتعلة.
لماذا لفقتم له تيكيت “طبيب الفقراء”؟
ألا تحتاج الدولة أمثال هذا الطبيب للفقراء؟
لكن المسؤولين يحبدون الكفاءات دات الرؤوس المحنية.وليعلموا ان ذلك الزمان قد ولى.

على المسؤولين على الأقل تقديم هذا الطبيب المسكين للمعالجة النفسية قبل فوات الآوان.
فربما يكون غير راض للذهاب لطبيب نفساني

الطبيب المذكور استغل ابناء الجنوب السذاج الذين لا يعرفون ان هناك اكفاء جراحة الاطفال بروفيسورات و اختصاصيين كبار في المغرب.
طبيب اعتقد ان فشله المهني في اجراء عمليات معقدة سيعوضه بمدينة صغيرة باجراء عمليات بسيطة جدا و المتاجرة بصور الأطفال أبناء البؤساء.
على كل من ناله سب و قذف هذا الطبيب المشاغب أن يلتجأ إلى القضاء.
كفى سذاجة دون علم و الإلمام بحقيقة الأمر.