وزير مغربي في حكومة ماكارون يعلن مثليته ويقدم شريكه رسميا للإعلام

لهذا السبب أعتقد أختير لكي يكون وزيرا في حكومة ماكرون.

أهذه هي فرنسا بلد الحضارة والديمقراطية، بلد الأدباء والفلاسفة والمفكرين .لقد هوت إلى أسفل سافلين وهي تسمح للشواذ بقيادتها..هذا الوزير الذي قيل عنه لوطي يعاشر رجلا مثله ليس مغربيا لو كان مغربيا لما سمح له بتقلد الوزارة هو فرنسي يجب أن يلصق هذا القبح وهذه القذارة بالفرنسبين حيث يعيش هذا الفاجر وحيث يجد المساندة والتاييد.

استحي أن أقول أنى مغربي،سمعتنا سمع بها الشرق والغرب وقيمتنا رخصت مادون جوازات سفرنا وشهرتنا في الافلام.
هذا هو السبب الرئيس الذي يجعل السياح يتقاطرون على المغرب من اوروبا ودول الخريج، كانت دول آسيا وجهتهم المفضلة لكن بعد غضب الله عليهم بتسونامي 2004 ، أصبح المغرب الوجهة المفضلة لديهم بمباركة الدولة، بيدوفيل أوروبا يقضون حاجاتهم في المغرب بكل أريحية، وما دون ذلك فحدث ولا حرج.

لماذا انتم قلقون فهذا الخنزير فرنسي الجنسية كونه مزداد فيها فلا غرابة من هاته الظاهرة فالمغرب والمغاربة مبرؤون منه

Enfin! le secret de l’avoir accepté dans un gouvernement chrétien est dévoilé, il n’aurait jamais eu la chance de pénétrer ce gouvernement s’il était un BON MUSULMAN, la France reste un pays raciste et islamophobe, d’ailleurs comme Rachida Dati qui a eu un enfant dont le papa est méconnu, aussi pour Najat Belkacem (la rifaine) qui épousa un chrétien et organisa son mariage à l’église, chers marocains ces soit disant d’origine marocaine n’ont rien à voir avec le Maroc et ne dites plus “un mec ou une nana d’origine marocaine” ça ne nous honore pas, du moment qu’ils ont la nationalité française ils n’ont plus rien à voir avec le Maroc

لا تحزنوا عليه . لأنه اختار له وطنا آخر و حياة أخرى و هو مسؤولا عم اختياراته . و لكن الذي يضحكني في الموضوع هو أنه عندما تحين ساعته يطلب من عائلته أن يدفن في المغرب.
أما عن فرنسا فهي دولة لا تلعب و لن تسمح لأي شخص أن يتحمل المسؤولية فيها الا اذا كان تابعا لها .